الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 02:57 صـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مصر تفوز بكأس البطولة الأفريقية للووشو كونغ فو بعد حصد 50 ميدالية كلية القرآن الكريم بطنطا تحتفي بأبنائها الخريجين من الأئمة الجدد دفعة الإمام محمد عبده فعاليات المؤتمر العاشر لمنظمة المرأة العربية حول ”التواصل والتمكين والحماية للنساء والفتيات من العنف السيبراني محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها يشهدان ندوة عن ” البناء الفكري وتصحيح المفاهيم” محافظ دمياط يزور قرية الوسطاني ويشهد توزيع المساعدات على المواطنين المتضررين من الأمطار إسرائيل على شفا الانقسام.. تصدعات داخل الجيش والمجتمع ضد سياسة نتنياهو لميس الحديدي ترد على منتقدي موقفها من أزمة الكلاب الضالة: لدينا قانون ولن أغير موقفي منتخب البرازيل يصل القاهرة لمواجهة فراعنة اليد ودياً القاهرة تستضيف مؤتمر الاستجابة الإنسانية لقطاع غزة.. عرض تفصيلي رئيس نقابة البترول يؤدي واجب العزاء في والدة المهندس خالد استعداداً لعيد الأضحى.. تكليفات عاجلة والأسواق تحت الرقابة محافظ الغربية: لا تهاون في مخالفات البناء والأسواق تحت الرقابة الدائمة

طبيب يحذر من مخاطر المضادات الحيوية وتأثيرها على السمع

خطورة المضادات الحيوية والسمع
خطورة المضادات الحيوية والسمع

كشف الطبيب والمقدم التلفزيوني ألكسندر مياسنيكوف فى القناة التلفزيونية "روسيا 1" أن بعض أنواع المضادات الحيوية يمكن أن تتسبب فى إثارة الصمم الذي لا يمكن علاجه.

وبحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية، قال مياسنيكوف مجيبًا عن سؤال أحد المتفرجين عن مخاطر المضادات الحيوية: "هناك عدد من المضادات الحيوية، وإن كانت قديمة جدًا ولكن حتى يومنا هذا احتفظت بنشاطها، والتي يتسبب استخدامها فى الصمم.

وتابع: "هذا دواء من مجموعة الأمينوجليكوزيد" غنتاميسين "وعدد من الأدوية الأخرى، وهي سامة للأذن، مثل طلقة فوق الأذن"، وتؤثر بعض الأدوية على المستقبلات السمعية وكأنها "تقطع" منها، وبالتالي تؤدي إلى الصمم.

اقرأ أيضًا: بروتين بشري.. علماء يكتشفون 70 عقارا جديدا لمواجهة كورونا

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب الأدوية المدرة للبول مثل فوروسيميد إلى فقدان السمع، حيث أنها تؤثر على العصب السمعي ويمكن أن تسبب الصمم الدائم أيضًا، لافتًا أن الأدوية المضادة للفطريات يمكن أن تؤدي إلى نفس التغييرات في الأذن.

وذكر مياسنيكوف، أنه عند تناول المضادات الحيوية، يجب أن تزن الإيجابيات والسلبيات لنوع العلاج، وقبل كل شيء، يجب على الطبيب القيام بذلك للتأكد من تأثيراته على المريض.