الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 12:08 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الإسكان: بدء إصدار إفادات الكهرباء لغير المنطبق عليهم الشروط استمرار ضخ الدواجن المجمدة بالمجمعات الاستهلاكية بأسعار مخفضة 125 بدلا من 135 جنيه للكيلو وكيل تعليم البحيرة يواصل زياراته الميدانية لمتابعة انتظام سير العملية التعليمية سعر الدولار أمام الجنيه اليوم الإثنين 5-5-2025 إحالة أوراق قاتل شقيقه ونجل شقيقه بالغربية إلى المفتي الرئيس الفلسطيني: نسعى لوقف الاعتداءات وتطبيق حل الدولتين هل حدثت خروقات بانتخابات البلديات في لبنان؟ شاهد| حريق وانفجار في مبنى متعدد الطوابق بموسكو مهرجان أسوان يكرّم كندة علوش بحضور الأهالى ويرصد مسيرتها الفنية مصر تدين استهداف البنى الأساسية والمرافق الحيوية في مدينتى بورسودان وكسلا وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد حفل تكريم المؤسسات الأهلية الفائزة في مسابقة ” أهل الخير 2025” بحضور وزيري الأوقاف والتنمية المحلية وزير السياحة والآثار يلتقي سكرتير عام منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي D8 والوفد المرافق له

«لماذا خنت بلدي؟!» جديد عاطف يوسف في معرض الكتاب

تصدر قريبًا رواية "لماذا خنت بلدي؟!" للكاتب عاطف يوسف عن دار سندباد للنشر والتوزيع، وتقع في 280 صفحة. تصميم الغلاف للفنان أحمد طه.

قدمت دكتورة جون الين ميللر الأستاذة بجامعة نورث كالورينا الولايات المتحدة الأمريكية الرواية بكلمة على الغلاف الأخير قائلة: رواية لماذا خنت بلدي؟! للكاتب عاطف يوسف رواية مشوقة، وكلمة ساسبنس في اللغة الإنجليزية تعنى التشويق والإثارة.

وقد تعنى أيضًا القلق، وتستخدم كلمة ساسبنس الإنجليزية كثيرًا بين متحدثي اللغة العربية، ودائمًا ما تستخدم في الإشارة إلى نوعية من الأفلام السينمائية، تسمى أفلام الساسبنس، التشويق ببساطة هو ما تشعر به عندما تكون غير متأكد ممّا سيحدث، قد يكون في الغالب مزيجًا من الخوف والتخوف والإثارة التي تجعلك تفكر بشدة في انتظار حل اللغز.

ويمكن أن يأتي التشويق بجميع أشكاله، ولكنه أكثر شيوعًا في الأفلام المثيرة أو قصص الإثارة؛ لأنه يحافظ على ربط القارئ بكل كلمة في الرواية؛ ولذلك فإن رواية عاطف يوسف من نوع روايات التشويق والإثارة، وحتى العنوان الذي اختارته دينا بطلة الرواية لكتابها المعنون لماذا خنت بلدي؟! ستجد فيها عزيزي القارئ الكثير من التشويق.

يذكر أن الكاتب عاطف يوسف ولد في الإسكندرية عام 1943، وهاجر إلى فرنسا عام 1972 ودرس الاقتصاد بجامعة السوربون، وعمل في وزارة الثقافة الفرنسية، انتقل عام 1997 إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ليدرس الأدب الأمريكي والمقايضة بجامعة هارفارد.

صدرت له رواية «الجدع» عن مركز الإسكندرية للكتاب، "الآنسة شروق" عن دار سندباد للنشر بالقاهرة، «العربجي» عن نفس الدار، ورباعية السيمفونية الخالدة عن نفس الدار: «الحكيم في باريس، طه حسين في باريس، رفاعة الطهطاوي في باريس، زكي مبارك في باريس»، «حكاية زينة» عن دار غراب.