الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 12:07 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدحت بركات يشارك في احتفالات العيد الوطني للجمهورية الإيطالية ويلتقي نائب السفير السعودي بالقاهرة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام

«لم تجد مكانا بمنزلها».. استرالية تلد طفلها بقارب وسط الفيضانات

كريستال هنرى
كريستال هنرى

وضعت "كريستال هنرى" سيدة إسترالية طفلها بقارب وسط مياة الفيضانات، بعدما ملأت مياة فيضانات بريسبين والأمطار منزلها بمنطقة كوينزلاند الإسترالية فلم تجد مكاناً به لتضع مولودها.

وولدت كريستال طفلها سالما بقارب كاياك بعدما أنقذها أحد الجيران ويدعى "روب" بعد سماع صوت صراخها من شدة ألم الولادة، ثم اصطحبها إلى مستشفى "ماتر" فى الساعة 7:30 صباحاً للإطمئنان على حالتها وصحة جنينها المسمى "أنجوس" وبالفعل كان جنينها بصحة جيدة ووزنه 3.7 كيلو جراماً.

وبعد أن ضربت الفيضانات والأمطار الغزيرة كوينزلاند الإسترالية تحولت منازل المنطقة إلى أحواض مائية لم تعد تصلح للعيش بها، ولك تكن السيدة كريستال هى المرأة الوحيدة بالمنطقة التى جاءها ألم الولادة وتلد بقارب كاياك، بل قبلها بأيام تعرضت سيدة أخرى لنفس الموقف وتم إنقاذها هى وطفلها وزوجها بقارب كاياك.

اقرأ أيضا: أبرزها القطط.. الغرب يعادي روسيا بمنع استيراد الحيوانات

فمعاناة آثار الفيضانات على أنفس سكان المنطقة لم تجعلهم مكتوفى الأيدى، بل اتخذوا قوارب كاياك وسيلة لتنقلهم حتى تنتهى الأمطار والفيضانات ويعملوا على إصلاح وضع منازلهم والشوارع التى أصبحت كالبحر.