الطريق
السبت 21 يونيو 2025 11:18 مـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام أمريكي عن المتحدث باسم جيش الاحتلال: هدفنا ضمان أن تكون إيران في حالة فوضى وزير الخارجية والهجرة يلتقي بوزير خارجية إيران في اسطنبول قافلة دعوية موحدة إلى شمال سيناء بالتعاون بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء المصرية محافظ الجيزة: غدًا افتتاح معرض الحرف التراثية والمنتجات اليدوية بمشاركة مجموعة من السفارات والمحافظات وزير قطاع الأعمال العام يجتمع برؤساء الشركات القابضة لمتابعة مشروعات التطوير والشراكة والاستثمار وزير الكهرباء يتفقد محطة محولات الهضبة 2 ومجمع المخزون الاستراتيجي للكابلات بهضبة الأهرامات وزيرة التضامن الاجتماعي تلتقي بعثة هيئة التعاون الدولي اليابانية ”جايكا” المستشارة أمل عمار تستقبل الدكتورة حنان حمدان ممثلة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمصر لبحث سبل التعاون المشترك محافظ الوادي الجديد يستقبل وزيريّ الري والزراعة جيش الاحتلال: هاجمنا عشرات الأهداف العسكرية في جنوب غرب إيران بأكثر من 50 ذخيرة شاهد.. كيفية تشجيع الأبناء على الصلاة والالتزام بها منتخب الشباب يهزم إسبانيا ويخطف صدراة مجموعته ببطولة العالم لليد

جندي مبتور الساقين يتسلق جبل بارتفاع 3560 قدم

جندى مبتور الساقين
جندى مبتور الساقين

تسلق جندي سابق، فقد ساقيه أثناء قتاله في أفغانستان عام 2011 أعلى قمة جبل ويلز بارتفاع 3560 قدما، فكان قد تعرض الجندى السابق "ليام كينج"ً البالغ من العمر 33 عاما إلى بتر مزدوج فى الساقين، ولكن هذه الحادثة لم تمنعه من أن يثبت لذاته قدرته على التحمل والعزيمة.

ووصل إلى قمة الجبل فى غضون سبع ساعات مع زميله "لوك ريد"، الذي خدم معه في الكتيبة الثانية من فوج المظلات في أفغانستان، فلم يكن التسلق سهلاً على ليام وشريكه خاصة عند مواجهة الثلوج والأمطار والرياح، وعلى الرغم من تلك الصعاب أكمل الثنائي الرحلة إلى القمة والعودة مرة أخرى في غضون 12 ساعة.

وقال ليام: "أردت أن أثبت لنفسي أنني أستطيع القيام بذلك، فلم تنته الحياة لمجرد أنك تعرضت لإصابة خطيرة حتى وقت قريب، كنت أعاني نفسيًا من إصاباتي، ولكن الآن أنا جائع للحياة الآن".

اقرأ أيضاً: ”منها تجميد الدماغ”.. تعرف على أعراض صداع الآيس كريم

وأكمل الجندي: "بدأنا المسيرة في حوالي الساعة 8 صباحًا، ومنذ البداية كان لدينا أسوأ طقس ممكن، وكان التسلق صعبا للغاية طوال الطريق، لم يكن الجزء الأول من الصعود سيئًا للغاية ولكن الجزء الثاني كان الجحيم من سوء الطقس".