الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 12:48 صـ 7 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الرئيس الفلسطيني: نسعى لوقف الاعتداءات وتطبيق حل الدولتين هل حدثت خروقات بانتخابات البلديات في لبنان؟ شاهد| حريق وانفجار في مبنى متعدد الطوابق بموسكو مهرجان أسوان يكرّم كندة علوش بحضور الأهالى ويرصد مسيرتها الفنية مصر تدين استهداف البنى الأساسية والمرافق الحيوية في مدينتى بورسودان وكسلا وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد حفل تكريم المؤسسات الأهلية الفائزة في مسابقة ” أهل الخير 2025” بحضور وزيري الأوقاف والتنمية المحلية وزير السياحة والآثار يلتقي سكرتير عام منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي D8 والوفد المرافق له وزير الإسكان يشارك في الاجتماع المشترك بين لجنة الإسكان ولجنتي التنمية المحلية والشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب منح الاعتماد لـ ٢٤ منشأة صحية، وفقا لمعايير الجودة الوطنية الصادرة عن ”جهار” برنامج متكامل ومتابعة حازمة ومكثفة لتحقيق الانضباط التام في أداء أئمة الأوقاف في كل مديريات الأوقاف نائب محافظ دمياط تتابع ملف التصالح في مخالفات البناء وتقنين وضع اليد على الأراضي الزراعية تنفيذ مشروع الخط الأول من شبكة القطار الكهربائي السريع ”السخنة- العلمين- مطروح”

الشيخ أشرف الفيل يكشف عقوبة قاطع الرحم.. فيديو

الشيخ أشرف الفيل
الشيخ أشرف الفيل

شرح الشيخ أشرف الفيل، أحد علماء الأزهر الشريف، معنى الآية الكريمة من سورة النساء: "يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا".

اقرأ أيضًا: خبير اقتصادي: ألمانيا شريك استراتيجي للمشروعات القومية في مصر.. (فيديو)

وقال أحد علماء الأزهر الشريف، خلال حواره في برنامج «اسأل مع دعاء»، الذي يعرض على قناة «النهار»، إن السؤال في الآية جاء بمعنى قريب من الشفاعة، مضيفًا: "لو طلبت منك طلب، واريد أن يتشفع بي أحد، وأنا ليس عندي أحد يشفع لي".

اقرأ أيضًا: دبلوماسي: العلاقة بين مصر وألمانيا أصبحت راسخة (فيديو)

وتابع «الفيل»، أن السؤال يأتي أيضًا بمعنى المسئولية عن الدين والتوحيد، إذ إن الإنسان مسئول عن إقامة الدين والتوحيد في حياته، بجانب أنه لا يشرك الإنسان بالله، وأن يكون اعتماده كليًا بالله عز وجل سواء بالأسباب أو بدونها.

وأكمل الشيخ أشرف، أن الله في أول الآية يبين أن أضافة لفظ الجلالة على الأرحام فيها إفادة قوية على المكانة العظمى لصلة الرحم في حياة الإنسان، موضحًا أن من وصل رحمه وصله الله به، ومن قطع رحمه قطعه الله عنه.

وواصل: "تخيل أن لو علاقتك بربنا مقطوعة، هيبقي حالك عامل أزاي"، مبينًا أن قاطع الرحم لا يجيب الله له سؤالًا ولا جوابًا ولا يرفع الله له عملًا، ولا يقبل منه شيء.