الطريق
السبت 21 يونيو 2025 12:26 مـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
في تطور خطير .. الاحتلال يعلن استهداف منشآت صاروخية ونووية غرب إيران تصعيد جديد .. الاحتلال يزعم إسقاط طائرة مسيّرة إيرانية في قباطية بجنين وزير الخارجية: نسعى لرفع التبادل التجاري مع تركيا إلى 15 مليار دولار مقتل خمسة من الحرس الثوري الإيراني في غارة إسرائيلية على خرم آباد مدحت بركات: التصعيد الإسرائيلي الإيراني ينذر بصراع إقليمي خطير ومجلس الأمن مطالب بالتدخل زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية

الشيخ أشرف الفيل يكشف عقوبة قاطع الرحم.. فيديو

الشيخ أشرف الفيل
الشيخ أشرف الفيل

شرح الشيخ أشرف الفيل، أحد علماء الأزهر الشريف، معنى الآية الكريمة من سورة النساء: "يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا".

اقرأ أيضًا: خبير اقتصادي: ألمانيا شريك استراتيجي للمشروعات القومية في مصر.. (فيديو)

وقال أحد علماء الأزهر الشريف، خلال حواره في برنامج «اسأل مع دعاء»، الذي يعرض على قناة «النهار»، إن السؤال في الآية جاء بمعنى قريب من الشفاعة، مضيفًا: "لو طلبت منك طلب، واريد أن يتشفع بي أحد، وأنا ليس عندي أحد يشفع لي".

اقرأ أيضًا: دبلوماسي: العلاقة بين مصر وألمانيا أصبحت راسخة (فيديو)

وتابع «الفيل»، أن السؤال يأتي أيضًا بمعنى المسئولية عن الدين والتوحيد، إذ إن الإنسان مسئول عن إقامة الدين والتوحيد في حياته، بجانب أنه لا يشرك الإنسان بالله، وأن يكون اعتماده كليًا بالله عز وجل سواء بالأسباب أو بدونها.

وأكمل الشيخ أشرف، أن الله في أول الآية يبين أن أضافة لفظ الجلالة على الأرحام فيها إفادة قوية على المكانة العظمى لصلة الرحم في حياة الإنسان، موضحًا أن من وصل رحمه وصله الله به، ومن قطع رحمه قطعه الله عنه.

وواصل: "تخيل أن لو علاقتك بربنا مقطوعة، هيبقي حالك عامل أزاي"، مبينًا أن قاطع الرحم لا يجيب الله له سؤالًا ولا جوابًا ولا يرفع الله له عملًا، ولا يقبل منه شيء.