الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 06:38 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام وزير الأوقاف يتلقى برقية شكر من سفارة الفاتيكان بالقاهرة

علي الدين هلال: الشارع المصري الوحيد القادر على تحقيق التوازن السياسي في البلاد

علي الدين هلال_ يوتيوب
علي الدين هلال_ يوتيوب

أكد الدكتور علي الدين هلال، المفكر السياسي وأستاذ العلوم السياسية والمنسق العامة للمحور السياسي للحوار الوطني، أن في عهد الرئيس جمال عبد الناصر في عامين 1954_1955 المواجهة مع الأخوان خارج عدد كبير وخاصة في البلاد العربية لمهاجمة الدولة المصرية ونشر الأكاذيب والادعاءات التي ليست لها دليل.

اقرأ أيضًا: «رشوان»: مسؤولو الأحزاب يشاركون بقوة في الحوار الوطني

وتابع المفكر السياسي، خلال استضافته في برنامج "مصر الجديدة"، المذاع عبر قناة etc الفضائية، أن هناك أيضًا عدد كبير من المجموعات خرجت من مصر في عهد الرئيس "أنور السادات" ودشنوا جريدة من لندن باسم "23 يوليو"، فضًلا عن أن هذه المجموعات فيهم مفكرين وعلى سبيل المثال "محمود السعدني" و"لطفي الخولي"، ولكنهم أدرجوا أنهم يسيرون في طريق مسدود.

اقرأ أيضًا: ضياء رشوان: محاولات إجهاض الحوار الوطني فشلت

صورة من ياندكس

وأضاف "علي الدين" أن هؤلاء المجموعات عادت مرة أخرى إلى بلادهم وانخرطوا في الحياة العامة مرة ثانية بصفتهم "معارضون"، وبالتالي المعارضة من الخارج قد تكون لها صوت من ناحية التشويش وإثارة الفوضى، لافتًا إلى أن المجموعات المعارضة من الخارج ليس لديها القدرة على تغيير أو إسقاط نظام الحكم.

وأوضح "هلال" أن حركة الشارع المصري والحركة السياسية من الداخل هي الوحيدة القادرة على تحقيق التوازن السياسي من أجل استمرار النظام السياسي أو تغييره، مردفًا أن هناك أشخاص ضيق عليهم الخناق أو شعروا بعد وجود قنوات اتصال تسمح لهم بالتواصل، اتخذوا قرار الخروج من البلاد، وبالتالي الوضع مختلف بينهم وبين أشخاص حكموا مصر وهربوا للخارج.

موضوعات متعلقة