الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 07:55 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مستقبل الذكاء الاصطناعي ضمن مناقشات قصور الثقافة بالغربية وزير التموين: حملات رقابية مكثفة على محطات الوقود ومستودعات البوتاجاز ”منتصف النهار” يسلط الضوء على خطة توسيع حرب غزة والقصف الأمريكي لمواقع تابعة للحوثيين رئيس جامعة كفر الشيخ يستقبل وفد جامعة ”Soochow” الصينية لبحث سبل التعاون العلمي وزيرة التنمية المحلية تناقش مشروعي قانونين مقدمين من الحكومة بشأن التنمية المحلية محافظ الدقهلية خلال الاحتفال بعيد العمال: الجمهورية الجديدة تُبنى بسواعد عمال مصر محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها يفتتحان موسم حصاد القمح بكلية الزراعة بمشتهر مكتبة مصر العامة بدمنهور تنظم دورة اساليب التفكير وصناعة القرار وزير التربية والتعليم ونظيرته اليابانية يتفقدان مدرسة السويدي الدولية للتكنولوجيا التطبيقية والبرمجيات اللجنة الفنية الدائمة لـ ”التصدي للشائعات” بـ ”الأعلى للإعلام” تعقد أولى جلساتها نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة ينعي صيدلانية ومراقب صحي من العاملين بالوزارة أيمن رفعت المحجوب يكتب: لماذا تدخل الدولة فى الاقتصاد ” ضروري”

الأزهر: الله سبحانه وتعالى ينبِّه أنه المدعو عند الشدائد ولا يلجأ المضطر إلا إليه

الأزهر الشريف
الأزهر الشريف

أوضح الأزهر الشريف، أن الله سبحانه وتعالى ينبِّه أنه هو المدعو عند الشدائد، المرجو عند النوازل.

وأشار الأزهر عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، إلى أن الله سبحانه وتعالى هو الذي لا يلجأ المضطر إلا إليه، والذي لا يكشفُ ضر المضرورين سواه، كما فسر ابن كثير.

وفي سياق منفصل، ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية، من أحد المواطنين يقول صاحبه: "ما حكم قضاء الصلاة الفائتة في وقت الكراهة؟".

اقرأ أيضًا:

أول تعليق من الأزهر على إعلان استراليا إلغاء اعترافها بالقدس عاصمة لإسرائيل

وأجابت أن قضاء الصلوات الفوائت في جميع أوقات الكراهة لا مانع منه شرعًا، ولا كراهة فيه؛ لحديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِذَا رَقَدَ أَحَدُكُمْ عَنِ الصَّلَاةِ، أَوْ غَفَلَ عَنْهَا، فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا، استنادًا إلى قول اللهَ سبحانه وتعالى: ﴿أَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي﴾» رواه مسلم. فالعموم الوارد في الأمر بقضاء الصلوات الفوائت يفيد جواز القضاء في أي وقت حتى أوقات الكراهة؛ وهذا ما عليه جمهور الفقهاء.