الطريق
الأحد 22 يونيو 2025 12:36 صـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام أمريكي عن المتحدث باسم جيش الاحتلال: هدفنا ضمان أن تكون إيران في حالة فوضى وزير الخارجية والهجرة يلتقي بوزير خارجية إيران في اسطنبول قافلة دعوية موحدة إلى شمال سيناء بالتعاون بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء المصرية محافظ الجيزة: غدًا افتتاح معرض الحرف التراثية والمنتجات اليدوية بمشاركة مجموعة من السفارات والمحافظات وزير قطاع الأعمال العام يجتمع برؤساء الشركات القابضة لمتابعة مشروعات التطوير والشراكة والاستثمار وزير الكهرباء يتفقد محطة محولات الهضبة 2 ومجمع المخزون الاستراتيجي للكابلات بهضبة الأهرامات وزيرة التضامن الاجتماعي تلتقي بعثة هيئة التعاون الدولي اليابانية ”جايكا” المستشارة أمل عمار تستقبل الدكتورة حنان حمدان ممثلة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمصر لبحث سبل التعاون المشترك محافظ الوادي الجديد يستقبل وزيريّ الري والزراعة جيش الاحتلال: هاجمنا عشرات الأهداف العسكرية في جنوب غرب إيران بأكثر من 50 ذخيرة شاهد.. كيفية تشجيع الأبناء على الصلاة والالتزام بها منتخب الشباب يهزم إسبانيا ويخطف صدراة مجموعته ببطولة العالم لليد

رئيس سريلانكا يقترح تأسيس جامعة للمناخ في بلاده وأخرى بالمالديف

رانيل ويكريمسينغه - رئيس سريلانكا
رانيل ويكريمسينغه - رئيس سريلانكا

تحدث الرئيس السريلانكي، رانيل ويكريمسينجه، في جلسة قمة المناخ الثالثة التي تعقد اليوم في شرم الشيخ، مقترحا إنشاء جامعة دولية للتغيرات المناخية، يكون مقرها في بلاده وإنشاء أخرى فرعية في المالديف.

ولفت الرئيس السريلانكي، إلى أن الجامعة هدفها التباحث وتبادل المعرفة بين العلماء والباحثين المهتمين بقضايا المناخ، من أجل الوصول إلى حلول تكيفية تحد وتخفف من أثر التغير المناخي.

ونوه "ويكريمسينجه" إلى أن عدم تنفيذ أي مبادرات أو تحقيق الإنجازات يحتاج إلى المزيد من التمويل وبناء القدرات، وفي مجال المناخ يجب تنفيذ اتفاق باريس، وبشأن جامعة المناخ، قال: "هذا مقترح يمكن أن يحقق المزيد من النجاحات في ملف التغير المناخي، بالتعاون مع مؤسسات دولية والبنك العالمي والمجتمع المدني".

اقرأ أيضا: الرئيس السيسي و«بن زايد» يشهدان توقيع مذكرة تفاهم لإنشاء محطة كهرباء من الرياح

وتابع المسئول السريلانكي: "للحفاظ على درجة حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية، والواقع هو أنّ اقتصادات بلدان مجموعة العشرين قامت على أساس الوقود الأحفوري، رغم أنّها أول من دعت إلى استخدام الهيدروجين الأخضر".