الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 08:53 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الثقافة يكرم النجم العالمي مينا مسعود ويعلنه ممثلاً للثقافة والفنون المصرية في الخارج وزير الثقافة يجتمع بقيادات دار الكتب والوثائق القومية لمتابعة سير العمل ومشروعات التطوير محافظ الغربية يهنئ الدكتور أسامة بلبل لفوزه بلقب “الطبيب المثالي” على مستوى الجمهورية مستقبل الذكاء الاصطناعي ضمن مناقشات قصور الثقافة بالغربية وزير التموين: حملات رقابية مكثفة على محطات الوقود ومستودعات البوتاجاز ”منتصف النهار” يسلط الضوء على خطة توسيع حرب غزة والقصف الأمريكي لمواقع تابعة للحوثيين رئيس جامعة كفر الشيخ يستقبل وفد جامعة ”Soochow” الصينية لبحث سبل التعاون العلمي وزيرة التنمية المحلية تناقش مشروعي قانونين مقدمين من الحكومة بشأن التنمية المحلية محافظ الدقهلية خلال الاحتفال بعيد العمال: الجمهورية الجديدة تُبنى بسواعد عمال مصر محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها يفتتحان موسم حصاد القمح بكلية الزراعة بمشتهر مكتبة مصر العامة بدمنهور تنظم دورة اساليب التفكير وصناعة القرار وزير التربية والتعليم ونظيرته اليابانية يتفقدان مدرسة السويدي الدولية للتكنولوجيا التطبيقية والبرمجيات

هيئة الكتاب تصدر «المسرح والتلقي» لـ معتز سلامة

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين العساسي، كتاب تحت عنوان «المسرح والتلقي.. دراسة في أنماط تلقي مسرح باكثير الشعري» للكاتب معتز سلامة.

يقول معتز سلامة في مقدمة الكتاب: في العصر الحديث؛ ازدهر المسرح الشعري في أوروبا، ولا سيما في إنجلترا وفرنسا، إبان القرنين الثامن عشر والتاسع عشر من الميلاد ازدهارًا كبيرًا، وأقبل عددا غير قليل من المشاهير في الأدب والشعر على نظم المسرحيات الشعرية على اختلاف أنواعها، وكانت أول محاولة لكتابة المسرحية الشعرية في الأدب العربي على يد خليل اليازجي، الذي قدّم مسرحية المروءة والوفاء أو الفرج بعد الضيق 1876.

ويتناول الكتاب؛ تحليل الإطار الخارجي لعملية تلقي مسرح علي أحمد باكثير الشعري، من خلال تتبع آفاق توقعات القراء الذين تناولوا دراسة مسرح باكثير الشعري، وتحليل عمليات تلقيهم المتعددة، لأن أي بحث في عملية التلقي ينبغي أن يأخذ بعين الاعتبار عمليات التلقي السابقة للنص، فتلقي النص لا يمكن أن يقف عند الحد الذي قد نُفسر في ضوئه البنى النصية وعلاقات الدول ببعضها داخل النص فقط، بل يتجاوزه إلى ما يمكن أن نسميه تاريخ التلقي.

اقرأ أيضا.. جمعية البلد تحتفل بـ«كلنا واحد» بمكتبة مصر العامة.. غد