الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 03:45 صـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مصر تفوز بكأس البطولة الأفريقية للووشو كونغ فو بعد حصد 50 ميدالية كلية القرآن الكريم بطنطا تحتفي بأبنائها الخريجين من الأئمة الجدد دفعة الإمام محمد عبده فعاليات المؤتمر العاشر لمنظمة المرأة العربية حول ”التواصل والتمكين والحماية للنساء والفتيات من العنف السيبراني محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها يشهدان ندوة عن ” البناء الفكري وتصحيح المفاهيم” محافظ دمياط يزور قرية الوسطاني ويشهد توزيع المساعدات على المواطنين المتضررين من الأمطار إسرائيل على شفا الانقسام.. تصدعات داخل الجيش والمجتمع ضد سياسة نتنياهو لميس الحديدي ترد على منتقدي موقفها من أزمة الكلاب الضالة: لدينا قانون ولن أغير موقفي منتخب البرازيل يصل القاهرة لمواجهة فراعنة اليد ودياً القاهرة تستضيف مؤتمر الاستجابة الإنسانية لقطاع غزة.. عرض تفصيلي رئيس نقابة البترول يؤدي واجب العزاء في والدة المهندس خالد استعداداً لعيد الأضحى.. تكليفات عاجلة والأسواق تحت الرقابة محافظ الغربية: لا تهاون في مخالفات البناء والأسواق تحت الرقابة الدائمة

بعد انتهاء الترميم.. افتتاح 3 مباني أثرية بمنطقة القاهرة للتاريخية

افتتاح مواقع أثرية
افتتاح مواقع أثرية

افتتح اليوم الثلاثاء مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، عدد من المباني الأثرية في القاهرة القديمة، الواقعة بشارع السيوفية التابع لمنطقة الخليفة، إذ تمت أعمال الترميم والصيانة بها.

بلغ عدد المباني التي تم افتتاحها ثلاث مباني، قال عنها وزيري، في بيان صادر من وزارة السياحة والآثار، إن مباني أثرية تتمثل في "سبيل يوسف بك الكبير، قبة علم الدين سنجر المظفر، وقبة الأمير علاء الدين أيدكين البندقداري".

أضاف وزيري في البيان، أن ترميم تلك المباني يأتي ضمن خطة تطوير وزارة السياحة والآثار للمواقع والمباني الأثرية، وذلك بغرض المحافظة على التراث، خاصة وأنها مباني مهمة تقع في القاهرة التاريخية، وجميعها مسجل في قائمة التراث العالمي لليونسكو.

قال مساعد وزير السياحة والآثار لمشروعات الآثار والمتاحف والمشرف العام على قطاع المشروعات بالمجلس الاعلى للآثار، العميد هشام سمير، إن الاهتمام بالمواقع الأثرية من حيث الترميم والصيانة، جاء ضمن برنامج الاهتمام بعدد مائة أثر في القاهرة القديمة، الذي بدأ في عام 2015.

شملت البرنامج معالجة الجدران، وحقنها في حالة احتياجها لذلك، بالإضافة إلى تطوير وتعديل شبكة الكهرباء والإنارة ورفع كفائتها، كل هذا بخلاف معالجة الأسقف خاصة الخشبية منها، وإعادة ترميم الزخارف، والأشرطة الكتابية.

اقرأ أيضاً: بعد زلزال الإسكندرية… كيف دوّن الفراعنة آثار الهزات الأرضية؟.. «هتعرف العجب»