الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 05:25 صـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مصر تفوز بكأس البطولة الأفريقية للووشو كونغ فو بعد حصد 50 ميدالية كلية القرآن الكريم بطنطا تحتفي بأبنائها الخريجين من الأئمة الجدد دفعة الإمام محمد عبده فعاليات المؤتمر العاشر لمنظمة المرأة العربية حول ”التواصل والتمكين والحماية للنساء والفتيات من العنف السيبراني محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها يشهدان ندوة عن ” البناء الفكري وتصحيح المفاهيم” محافظ دمياط يزور قرية الوسطاني ويشهد توزيع المساعدات على المواطنين المتضررين من الأمطار إسرائيل على شفا الانقسام.. تصدعات داخل الجيش والمجتمع ضد سياسة نتنياهو لميس الحديدي ترد على منتقدي موقفها من أزمة الكلاب الضالة: لدينا قانون ولن أغير موقفي منتخب البرازيل يصل القاهرة لمواجهة فراعنة اليد ودياً القاهرة تستضيف مؤتمر الاستجابة الإنسانية لقطاع غزة.. عرض تفصيلي رئيس نقابة البترول يؤدي واجب العزاء في والدة المهندس خالد استعداداً لعيد الأضحى.. تكليفات عاجلة والأسواق تحت الرقابة محافظ الغربية: لا تهاون في مخالفات البناء والأسواق تحت الرقابة الدائمة

استبعدها أنور وجدي.. قصة توقف هند رستم عن تصوير «غزل البنات» بعد المشهد الصامت

مشهد من فيلم غزل البنات
مشهد من فيلم غزل البنات

في بداية التحضير لفيلم "غزل البنات"، بطولة ليلى مراد وأنور وجدي ونجيب الريحاني، كان "وجدي" بصفته مخرجا للفيلم يبحث عن فتيات تشاركن في العمل لتقديم أدوار صديقات البطلة التي كانت تلعب دورها ليلى مراد.

في تلك الأثناء وبينما كانت النجمة هند رستم تخطو خطواتها الأولى بعالم التمثيل، سمعت عن رغبة "وجدي" فتقدمت مع صديقة لها لتخوض التجربة، وجرى الموافقة على مشاركتها بالفيلم بدور صديقة البطلة.

اقرأ أيضا

بعد معاناتها مع التمثيل.. منة تيسير: أنا زهقت من الشغلانة

مواعيد عرض الحلقة 11 من «أزمة منتصف العمر»

صورت هند أول مشهد لها، وهو المشهد الافتتاحي في الفيلم، الذي تغني فيه ليلى مراد أغنية "اتمخطري واتمايلي يا خيل"، ويمكن ملاحظتها على يمين ليلى مراد خلال الأغنية، التي أطلت فيها كومبارس صامت.

ورغم أن "هند" كان من المقرر مشاركتها بمشاهد أخرى مع ليلى مراد، وتتبادل معها الأحاديث بصفتها صديقتها ضمن الأحداث، إلا أن أنور وجدي قرر استبعادها لسبب لم تفهمه وقتها ووصفته بأنه غريب من نوعه.

وأكد أنور وجدي أن سنها صغير وأن ملامحها أصغر من ملامح البطلة، رغم أن "هند" وقتها كان عمرها 17 عاما، وهو سن مناسب لشخصية الفتاة في سن الثانوية، بينما كان سن ليلى مراد 32 عاما وهو سن أكبر بكثير من المرحلة التي يفترض أن تظهر بها في الدور، حتى إن أغلب النقاد علقوا بعد عرض الفيلم بسنوات، وقالوا إن "أكبر مقلب شربه الجمهور هو الاقتناع بأن ليلى ذات الـ32 عاما تلعب دور تلميذه يفترض ألا يزيد عمرها عن 16 عاما".