الطريق
السبت 21 يونيو 2025 12:46 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر

«كان بداخله دينارًا أو لوزة».. أستاذ تاريخ يكشف أصل الكحك في مصر «فيديو»

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

قال الدكتور أيمن فؤاد، أستاذ التاريخ الإسلامي، إن الفاطميين لم يحتفلوا بيوم الرؤية ومنعوها في عهدهم وعادت مرة أخرى عقب انتهاء حكمهم.

وكشف فؤاد، خلال حواره مع الكاتب الصحفي خالد ميري، مقدم برنامج "كلمة السر"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"، مساء اليوم الجمعة، عن تاريخ صناعة الكحك في مصر، موضحا: "بدأنا كحك العيد في مصر من أيام الفاطميين، كان فيه دار الفطرة قبالة المشهد الحسيني في مصر يُجهز فيها جميع الحلويات الخاصة برمضان واستعدادات عيد الفطر زمن حكم الفاطميون لمصر".

وتابع أستاذ التاريخ الإسلامي: "كان هناك في العصر الفاطمي حلويات شرقية مثل الكحك ولديها أسماء مختلفة، وكانوا بيعملوا كحك ويضعوا فيه لوزة أو دينارا ويطلقون عليه اسم "إفطر له""، متابعا: "كانت الإضاءة والزينة مهمة جدا في الشوارع لإحياء ليالي رمضان و"الوقود الأربعة"، وتضاء المآذن طيلة الليل".

وواصل: "ليالي الوقد الأربعة هي ليالي أول ونصف رجب وأول ونصف شعبان"، مردفا: "كان موكب الإمام يخرج من القصر الفاطمي الكبير لأداء صلوات الجمعة، في الجامع الأزهر وعلى يمينه الأساتذة المحنكون وعلى يساره قراء الحضرة، لقراءة القرآن، إلى أن يصل للمسجد فينتظر في الاستراحة إلى أن يؤذن لصلاة الجمعة"، متابعا: "مش هتلاقي بلد في البلاد الإسلامية يوجد بها قراءة قرآن تسبق آذان الجمعة إلا مصر، مشيرا إلى أن مصر ورثت هذا الأمر عن الفاطميين نتيجة قراء الحضرة.