الطريق
السبت 21 يونيو 2025 02:01 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر

خليل صويلح يقدم مرافعات عن عمل الحكائين في «ناحية الماء والكلأ»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع، ضمن سلسلة «دراسات أدبية»، كتاب «ناحية الماء والكلأ.. مرافعات عن عمل الحكائين» للكاتب خليل صويلح.

مشغل سردي

ويقول المؤلف في مقدمة الكتاب، إن هذا الكتاب يقتفي أثر روايات، كانت مرجعا جمالياً في الكتابة، حيث أنها مشغل سردي لتطوير عمل المخيّلة، والتحليق عالياً مع شخصيات وأماكن ومواقف، لطالما كانت بمثابة قوارب إنقاذ من يأس مؤكد.

القارئ والروائي

وتابع: سيقع القارئ على إحالات إلى بعض عناوين وردت في كتب سابقة، هي "حفرة الأعمى"، و"نُزهة الغراب"، و"ضد المكتبة"، و"قانون حراسة الشهوة"، وذلك فيما يخص الرواية، ووضعها في نسق مختلف، تبعاً لمشيئة القارئ لا الروائي، وفحص مصائر روايات وسير ويوميات تحت بند "كتابة بلا بنج"، حيث لا فرق في نظري بين غرفة العمليات، وغرفة الكتابة، وهي النصوص التي كتبها أصحابها باللحم الحيّ، في حالات المكاشفة.

عمل الحكّائين

وأوضح: ما قدمته في هذا الكتاب، يأتي كمرافعة عن عمل الحكّائين، وتبجيلٍ لصنيعهم، بعدما أهدونا عمرا إضافياً بتدوين حيوات سردية متخيّلة، خرجت من رحم الروايات إلى فضاء العيش.