الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 09:24 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة والمجلس القومي للطفولة والأمومة وزير الأوقاف يشهد مناقشة مشروع قانون تنظيم الإفتاء أمام لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب ترامب: أردوغان دعاني لزيارة تركيا وسيأتي إلى واشنطن تفكيك أم صدام؟.. ترامب يلوّح بموقف صارم تجاه النووي الإيراني نقابة المهن التمثيلية تنعى الفنان القدير نعيم عيسى الوزير محمد جبران: تصديق الرئيس السيسي على قانون العمل في عيد العمال قرار تاريخي شاهد| محمد جبران: قانون العمل الجديد يسد ثغرة «استمارة 6» ويضمن الأمان الوظيفي وزير الثقافة يكرم النجم العالمي مينا مسعود ويعلنه ممثلاً للثقافة والفنون المصرية في الخارج وزير الثقافة يجتمع بقيادات دار الكتب والوثائق القومية لمتابعة سير العمل ومشروعات التطوير محافظ الغربية يهنئ الدكتور أسامة بلبل لفوزه بلقب “الطبيب المثالي” على مستوى الجمهورية مستقبل الذكاء الاصطناعي ضمن مناقشات قصور الثقافة بالغربية وزير التموين: حملات رقابية مكثفة على محطات الوقود ومستودعات البوتاجاز

في ظروف غامضة.. إصابة طفلة بطلق ناري في أسيوط

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

وصلت إلى مستشفى الغنايم المركزي التابعة لقرية دير الجنادلة في محافظة أسيوط، جثة فتاة في العقد الأول من العمر إثر ادعاء إصابتها بطلق ناري في ظروف غامضة وتم نقلها إلى المشرحة لتشريحها وبيان أسباب الوفاة، وتحرر المحضر اللازم وجاري اتخاذ الإجراءات القانونية وتتولي النيابة العامة التحقيق.

بداية الواقعة عندما تلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بمديرية أمن أسيوط، إخطارا من مركز شرطة الغنايم، بورود إشارة من مستشفى الغنايم عن وصول فتاة في العقد الأول من عمرها مصابة بطلق ناري وجثة هامدة في ظروف غامضة.

وانتقلت إلى مكان البلاغ الأجهزة الأمنية على الفور بعد ورود الإشارة إليهم وتبين صحة الواقعة وأن الجثة لفتاة تدعي «ابتسام، وتبلغ من العمر 16 عاما» وترتدي ملابسها كاملة وبها فتحات دخول وخروج لأعيرة نارية في الجسد.

وتكثف الأجهزة الأمنية بمديرية أمن أسيوط من تحرياتها للوصول إلى مرتكب الواقعة أو الوقوف على ملابساتها بشكل كامل.

تم تحرير المحضر اللازم وجاري إتخاذ الإجراءات القانونية وتتولي النيابة العامة التحقيق في الواقعة.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»