الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 07:10 صـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مصر تفوز بكأس البطولة الأفريقية للووشو كونغ فو بعد حصد 50 ميدالية كلية القرآن الكريم بطنطا تحتفي بأبنائها الخريجين من الأئمة الجدد دفعة الإمام محمد عبده فعاليات المؤتمر العاشر لمنظمة المرأة العربية حول ”التواصل والتمكين والحماية للنساء والفتيات من العنف السيبراني محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها يشهدان ندوة عن ” البناء الفكري وتصحيح المفاهيم” محافظ دمياط يزور قرية الوسطاني ويشهد توزيع المساعدات على المواطنين المتضررين من الأمطار إسرائيل على شفا الانقسام.. تصدعات داخل الجيش والمجتمع ضد سياسة نتنياهو لميس الحديدي ترد على منتقدي موقفها من أزمة الكلاب الضالة: لدينا قانون ولن أغير موقفي منتخب البرازيل يصل القاهرة لمواجهة فراعنة اليد ودياً القاهرة تستضيف مؤتمر الاستجابة الإنسانية لقطاع غزة.. عرض تفصيلي رئيس نقابة البترول يؤدي واجب العزاء في والدة المهندس خالد استعداداً لعيد الأضحى.. تكليفات عاجلة والأسواق تحت الرقابة محافظ الغربية: لا تهاون في مخالفات البناء والأسواق تحت الرقابة الدائمة

دار كنعان تصدر كتاب «سيكولوجية الاستنارة والأجساد السبعة»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن دار كنعان للدراسات والنشر، كتاب «سيكولوجية الاستنارة والأجساد السبعة» للمعلم الروحي أوشو، وترجم الكتاب من البرازيلية إلى العربية نبيل سلامة.

وبحسب الناشر، يضم الكتاب اثنتي عشرة محاضرة، تحدثت عن إيجاد إنسان جديد، حيث بدأ "أوشو" من نقطة انسحب فيها علم النفس الغربي، وذهب إلى ما هو أبعد من فرويد، وأبعد من يونغ.

سيكولوجية علم نفس فرويد

فإذا كانت سيكولوجية علم نفس فرويد هي سيكولوجية علم نفس الأمراض، وسيكولوجية ماسلوف هي علم نفس الإنسان السوي، فإن سيكولوجية "أوشو" هي علم نفس الاستنارة والحالة البوذية، وقد تركزت جهوده كلها لخلق بيئة يمكن فيها للحالة البوذية الكاملة أن تشرع بالتفتح.

ومن أجل أن يحصل هذا، فهو يقول: "ينبغي علينا قبول الإنسان في كلانيته، فلا العقلي يجب أن نرفضه، ولا اللاعقلي، ولا الفكر، ولا الانفعالات، ولا العالِم، ولا المتدين، فيجب على الإنسان أن يظل في انسياب سيالًا، وقادرًا على التحرك من قطب إلى آخر.

يبدأ من المعلوم

ليس أوشو معلمًا مستنيرًا فقط، فهو أيضًا سيد علم النفس، وهو ينتزع طبقة فطبقة من كينونتنا، مظهرًا للعيان الأعماق الداخلية التي توجد مختفية في داخلنا، وهو يبدا من الجسماني، ويتحرك خطوة فخطوة نحو التجاوزي، وهو يبدأ من المعلوم، ويتحرك نحو المجهول. إنه يبدأ من حيث نحن كائنون من أجل أن يأخذنا إلى حث نستطيع أن نكون.

اقرأ أيضا.. صالح علي يرصد العقائد والعمارة الدينية والجنائزية في مصر القديمة