الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 09:51 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام إيراني: انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية في طهران إعلام إيراني: الدفاعات الجوية تتصدى لأجسام معادية في سماء طهران اتحاد السلة يشكر نظيره الصيني على استضافة منتخب مصر الأولمبي ببطولة التحدي ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً جيش الاحتلال: انتهاء الهجوم الإيراني الأخير الذي تم تنفيذه بـ 10 صواريخ نبيل خشبة رئيسا للبعثة.. منتخب الشباب لكرة اليد يغادر لخوض بطولة العالم ببولندا شاهد| مصرية تطلق قناة لتعليم اللغة العربية للأطفال من قلب هولندا: هدفها الحفاظ على الهوية واللغة مستشارة الاتحاد الأوروبي: استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران يمثل مصدر قلق الخارجية الأمريكية تمنع سفر موظفيها وعائلاتهم إلى كل من إسرائيل والضفة الغربية وغزة إعلام إيراني: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد قرب العاصمة طهران شاهد| حماية المستهلك: توافر السلع الأساسية واستقرار نسبي بالأسعار.. وخط ساخن لتلقي شكاوى غير المصريين نقيب الصحفيين والممثلين يشاركان في مناقشة 5 مشروعات تخرج بالأكاديمية البحرية في الإسكندرية

صالح علي يرصد العقائد والعمارة الدينية والجنائزية في مصر القديمة

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي والتابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، كتاب «مصر القديمة: العقائد والعمارة الدينية والجنائزية» للدكتور محمد صالح علي، ومن تصدير الدكتور مصطفى الفقي.

مصر الخالدة

وبحسب الناشر، يعد هذا الكتاب هو الجزء الرابع من مشروع "مصر الخالدة" وهو موسوعة تتكون من أربعة أجزاء، تحتوي على صور عالية الجودة توثق وتعرض مختلف جوانب حياة المصري القديم.

التطور الفكري للعقائد

وقد تناول المؤلف في هذا الجزء الرابع، وهو الكتاب الذي بين أيدينا، إحدى دعائم الحضارة المصرية، وهي التطور الفكري للعقائد الدينية المصرية القديمة والمعبودات والأساطير المرتبطة بها.

العمارة الدينية

وكذلك ما يتصل بها من إبداعات العمارة الدينية من مقابر وأهرامات، وذلك بشكل سلس ومبسط يخاطب الصغير والكبير، والمتخصص والجمهور العام، حيث يهدف إلى رفع الوعي بجذور الحضارة المصرية القديمة.

ويشير المؤلف إلى أن الصور الملونة والمليئة بالحياة ترتبط بمعان كثيرة خاصة بفكرة المتعة الروحية والحسية للمتوفي المدفون في المقبرة تحت الأرض، كي لا يبقى وحيداً، حيث يستطيع أن يتجول بنظره وروحه بين هذه الصور المرسومة على حوائط مقبرته لكي يسترشد بها في معرفة مسيرة حياته، حسب اعتقاد المصري القديم.

اقرأ أيضا.. «في حب أمي».. ديوان بالعامية المصرية لـ مايسة عبدالفتاح