الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 05:21 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب

في كتابه الجديد.. يوسف خليف يرصد «الحب المثالي عند العرب»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

يتناول الدكتور يوسف خليف في كتابه الجديد «الحب المثالي عند العرب»، الصادر عن مكتبة الأسرة، بالهيئة المصرية العامة للكتاب، الحب العذرى عند العرب في العصر الأموي.

ويقول "خليف" في مقدمة الكتاب، يخطئ من يعتقد أن الحب العذرى ظاهرة انفردت بها البادية العربية في العصر الأموي فقط، بل هو ظاهرة امتدت بقدم الشعر العربي منذ ظهوره.

الحب في المجتمع الجاهلي

وأضاف، أن من يتتبع الشعر العربي منذ قدمه يلاحظ أن هذا اللون من الحب قديم قدَمَ مثل هذا الشعر، حيث أن جذور هذا الحب تمتد إلى العصر الجاهلي، حيث عرف المجتمع الجاهلي طائفة من الشعراء العشاق، وربطوا بين كل واحد منهم وصاحبة له، عرف بها، ووهب حياته وشعره لحبها.

وأشار إلى أنه لم تكن حياة هؤلاء المتيمين وشعرهم سوى صورة مماثلة أشد المماثلة لحياة العذريين الأمويين، مما يستحيل أن هذا الحب لم يظهر إلا في أيام بني أمية.

الحياة الأموية

وتابع: الحياة الأموية لم تكن هي التي صنعت هذا الحب من عدم، أو أوجدته لأول مرة ولكنها البادية العربية منذ أقدم عصورها هي التي أوجدته، ثم كانت الحياة الأموية هي التي جددته، ثم مضت تطبعه بطوابعها الإسلامية الجديدة، واستقرت مقوماته التي اكتسب معها صورته الأخيرة وشكله النهائي الذي هو عليه، فالحب العذرى ليس حباً أموياً، ولا حبا انفردت به علمها وحدها، ولكنه حب البادية العربية في جميع عصورها.

اقرأ أيضا.. بوبة مجاني يرصد تاريخ الإسماعيليين في بلاد المغرب العربي