الطريق
السبت 21 يونيو 2025 11:40 صـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الخارجية: نسعى لرفع التبادل التجاري مع تركيا إلى 15 مليار دولار مقتل خمسة من الحرس الثوري الإيراني في غارة إسرائيلية على خرم آباد مدحت بركات: التصعيد الإسرائيلي الإيراني ينذر بصراع إقليمي خطير ومجلس الأمن مطالب بالتدخل زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي

تركيب الرموش الصناعية.. حلال أم حرام؟

دار الافتاء
دار الافتاء

قالت دار الإفتاء المصرية إن تركيب الرموش حلال في حال الحاجة لاستخدامها، وغير جائزة في حال استخدامها للزينة، أي في حال تركيب الرموش الصناعية لضرورة نحو حرق أو مرض وما نحوه من آفات، أتلفت له أهدابه، وغيرت من شكله، وجعلت صورته قبيحة، فهذا حلال ولا حرج فيها.

أما في حال تركيب الرموش للزينة، فيؤخذ من ناحيتين، أنها تغيير في خلقة الله عز وجل، الدخول تحت النهي العام الذي ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه عبدالله بن عمر – رضي الله عنهما-: "لعن رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الواصِلةَ والمستوصِلةَ، والواشِمةَ والمُستَوشِمةَ"، أخرجه البخاري ومسلم باختلاف يسير، والواصلة هي التي تصل شعر غيرها.

وعندما سئل الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله تعالى- عن حكم تركيب الرموش الصناعية للتجمل بها عند الزوج، ورد في فتاوى نور على الدرب له ما يلي:

إن تركيب الرموش الصناعية غير جائز، لأن في ذلك شيء شبيه بالوصل، أي المقصود وصل شعر الرأس، وقد لعن الله سبحانه وتعالى الواصلة والمستوصلة كما ورد في الحديث النبوي المرفق أعلاه، والله تعالى أعلم.