مي حلمي تستغيث: ”في حد عاوز يدمر حياتنا ويحجز على بيتنا” (فيديو)
أثارت الإعلامية مي حلمي، وزوجة المطرب محمد رشاد، ضجة كبيرة، نالت على إثرها تعاطف المتابعين، بعدما نشرت مقطع فيديو عبر حسابها بموقع "إنستجرام"، ظهرت خلاله منهارة من البكاء، وتروي لمتابعيها أزمتها وزوجها مع أحد الأشخاص دون أن تذكر اسمه، والذي هددهم بالحجز على بيتهم، بسبب أزمة بينه وبين وزوجها.
وقالت مي حلمي في بداية الفيديو الذي نشرته: "أنا عملت الفيديو ده علشان أعرف الناس أد ايه في ناس مؤذية وبدون سابق إنذار، أنا صحيت على مكالمة تليفون إن في حد عاوز يكسر باب شقتك ويحجز على ممتلاكاتك وحاجتك".
وأضافت: "لما تصحى من النوم، تلاقي حد عايز يحجز على بيتك، بدعم جوزي وبقول كفاية وقف حال فينا، فيه قضية وعشان العقد وحاجة تبع محمد رشاد في الغنا والمبلغ كان 5 مليون وفضل يطلع وينزل، مش هينفع يدفع المبلغ ده لسه بيبتدي حياته".
وتابعت: "حد عاوز يدمر اسمك وحياتك هتعمل إيه، واحد لسه بيبتدي حياته ده 30 سنة، حاول يكلم ناس كتير ويقسط المبلغ وده كل اللي همه أنه يشوف البني آدم معملش حاجة لحد الطيب ده محبوس، ليه هخبي حاجة زي دي النهاردة وانتوا شوفتوا بدايتنا مع بعض وحبنا خناقتنا وصلحنا ونجاحي وطلوعي".
واستكملت: "تخيلي تصحي من النوم في بيتك اللي انتي تعبتي عشان تبنيه حد بيقولك إنه هيحجز عليه، تلاقي حد كسر باب البيت علشان يحجز على بيتك المبلغ لازم يدفع الموضوع بقاله أربع سنين كفاية وقف حال فيه".
وواصلت: "بسبب علاقاتك وأصحابك بتكلم فلان إني مشتغلش تعالى خد اللي انت عايزه بس سيبنا في حالنا، لما انت كارهه مضيت معاه ليه، مالك ومال شغلي مالك ومال حياتي، هو يا جماعة عايز ينفذ حكم على رشاد بسبب الغنا، رشاد عنوانه في طنطا مالك ومال بيتي؟".
وانهت حديثها قائلة: "جه عايز يكسر الباب هنا دون سابق إنذار، عامل فيك ايه ليه عايز تحبسه ليه عايز تأذيه وتأذينا في أسمنا وشغلنا وحياتنا".
اقرأ أيضًا: محمد منير يخرج عن صمته ويعتذر لكل بنات مصر
الجمهور يتعاطف مع مي حلمي
وتعاطف معها عدد كبير من المتابعين عبر خاصية التعلقيات كالتالي: "انتى ست محترمة وجدعة وبتدافعى عن جوزك وبيتك وحياتك ربنا معاكم ويصلح حالكم"، "ربي ينصركم يارب ويبعد عليكم كل شر زعلتيني و الله يا مي.. ايه الشر ده؟"، مفيش واحدة أصيله بتحب بيتها وجوزها وشغلها ومش هتعمل اللي انتي عملتيه انتي صح وربنا ينصركم ويرد كيدهم في نحرهم ويقويكم ويحصنك ربنا باسمائه الحسنى".
