الطريق
الأربعاء 7 مايو 2025 05:53 مـ 10 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مهرجان أسوان لأفلام المرأة يسدل الستار عن دورته التاسعة بإعلان الجوائز الداخلية تكشف عن حقيقة ادعاءات شخص بمواقع التواصل الاجتماعي ضبط 13 مخالفة تموينية وصحية ببنوفر وبندر كفر الزيات بالغربية ضبط سيدة دهست شخصا بسيارتها في الشروق ضبط 18.5 طن لحوم مستوردة وأسماك مملحة فاسدة وغير صالحة للاستهلاك الآدمي بالجيزة الحكومة تحذر من ”مستريح الذهب” وهيئة الرقابة المالية تشتعل في الأسواق أمن القاهرة يتحفظ على سائق تريلا اقتحم معرض سيارات شهير بالقطامية سكرتير عام محافظة الأقصر يترأس اجتماع اللجنة العامة لحماية الطفل ضبط عاطل لفرض رسوم مالية «دون وجه حق» على السائقين بأحد مواقف منطقة السلام الداعية مصطفى حسني لطلاب جامعة طنطا: التدين السليم يقوم على الفهم والرحمة والاعتدال كمين محكم من المقاومة في رفح الفلسطينية يسفر عن إصابة عددا من ضباط وجنود إسرائليين بسب خلافات أسرية.. زوج يهشم رأس زوجته بشاكوش ويصيب والدته في الغربية

فندق للكلاب بخدمة 6 نجوم بمشروب الشمبانيا.. رفاهية من نوع آخر لكلاب جنوب إفريقيا

صورة من داخل فندق الكلاب
صورة من داخل فندق الكلاب

بجنوب إفريقيا وتحديدًا مدينة "كيب تاون" فندق 6 نجوم للكلاب بأعلى جودة ومستوى رفاهية وخدمات متميزه عن الفنادق الـ 5 نجوم، خصص للكلاب المملوكة لأثرياء لتحسين نفسيتهم وبمعاملة يحلم بها البشر وليس الكلاب، فهناك البعض يحسدون الكلاب التى تعيش فى مثل هذا الفندقففي رفاهية لم يستطيعوا تحقيقها.

وبالفندق يحصل الكلاب على خدمة 24 ساعة وتمشية وسط النزهات والورود والأشجار كبعض المناطق الريفية بوادى "فانتشوك" فى منطقة مزاع العنب بالغرب، كما يقدم الفندق مشروب <<شمبانيا الكلاب>> وهو عبارة عن ماء ممزوج بأعشاب داخل زجاجة شمبانيا كخدعة وحيلة مبتكرة.

وهناك طرق رفاهية أخرى يتبعها الفندق لتحسين نفسية الكلاب منها تشغيل موسيقى الجاز والخدمات الترفيهية بحمام السباحة بخلاف المقاعد الضخمة لهم، وتقديم حياة لم تأتى بخيال بشر من كثرة ثراء أصحاب تلك الكلاب ليكونوا نزلاء بهذا الفندق.

اقرأ أيضاً: : خيال علمى أصبح حقيقة..رقعة بالجلد تتحكم فى الريبوتات عن بعد

وعلى الرغم بأن بجنوب إفريقيا بها نسبة كبيرة تصل إلى أكثر من نصف السكان تعانى من الفقر وتصل إلى تحت خط الفقر، إلا أن تلك الأثرياء يهتموا بكلابهم بدلاً من رعاية فقراء الدولة، بخلاف الأطفال المشردين والصغار الرضع بالملاجئ.