الطريق
الأحد 22 يونيو 2025 04:31 مـ 26 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
فتح باب التقدم للراغبين في الحصول على منحة الماجستير والدكتوراه للأئمة والواعظات والعاملين بالأوقاف الشباب والرياضة: بشبابها يُطلق مراجعات الثانوية العامة المجانية بالبحيرة الشباب والرياضة تواصل الفعاليات التدريبية لأندية العلوم بمختلف المحافظات الشباب والرياضة تنفذ الدورة التدريبية رقم ١١٥ في ( الاستراتيجية والأمن القومي) وزير الإسكان يشارك في الجلسة الافتتاحية لملتقى ”بناة مصر” في دورته الـ10 لاستعراض جهود الوزارة في التنمية العمرانية نائب وزير الإسكان يشارك في ورشة عمل بعنوان ”تعزيز إعادة استخدام المياه باستخدام الذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي” الرقابة النووية والإشعاعية تستأنف حملتها التوعوية من مكتبة مصر العامة بإقليم القاهرة الكبرى ائتلاف أولياء أمور مصر يرصد آراء الطلاب وأولياء أمورهم حول امتحانات الثانوية العامة وزير الصناعة والنقل يبحث مع محافظ الجيزة ومستثمري المنطقة أبرز المشكلات والتحديات بالمنطقة وسبل حلها وزير الإسكان: تخصيص قطع أراضٍ للمواطنين الذين تم توفيق أوضاعهم بقرعتين بمدينة العبور الجديدة وزير التربية والتعليم يواصل متابعة غرفة عمليات امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2024/2025 وزير التعليم العالي والبروفيسور مجدي يعقوب يشهدان توقيع بروتوكول تعاون بين جامعة أسوان ومؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب

الشيخ أشرف الفيل يكشف عقوبة قاطع الرحم.. فيديو

الشيخ أشرف الفيل
الشيخ أشرف الفيل

شرح الشيخ أشرف الفيل، أحد علماء الأزهر الشريف، معنى الآية الكريمة من سورة النساء: "يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا".

اقرأ أيضًا: خبير اقتصادي: ألمانيا شريك استراتيجي للمشروعات القومية في مصر.. (فيديو)

وقال أحد علماء الأزهر الشريف، خلال حواره في برنامج «اسأل مع دعاء»، الذي يعرض على قناة «النهار»، إن السؤال في الآية جاء بمعنى قريب من الشفاعة، مضيفًا: "لو طلبت منك طلب، واريد أن يتشفع بي أحد، وأنا ليس عندي أحد يشفع لي".

اقرأ أيضًا: دبلوماسي: العلاقة بين مصر وألمانيا أصبحت راسخة (فيديو)

وتابع «الفيل»، أن السؤال يأتي أيضًا بمعنى المسئولية عن الدين والتوحيد، إذ إن الإنسان مسئول عن إقامة الدين والتوحيد في حياته، بجانب أنه لا يشرك الإنسان بالله، وأن يكون اعتماده كليًا بالله عز وجل سواء بالأسباب أو بدونها.

وأكمل الشيخ أشرف، أن الله في أول الآية يبين أن أضافة لفظ الجلالة على الأرحام فيها إفادة قوية على المكانة العظمى لصلة الرحم في حياة الإنسان، موضحًا أن من وصل رحمه وصله الله به، ومن قطع رحمه قطعه الله عنه.

وواصل: "تخيل أن لو علاقتك بربنا مقطوعة، هيبقي حالك عامل أزاي"، مبينًا أن قاطع الرحم لا يجيب الله له سؤالًا ولا جوابًا ولا يرفع الله له عملًا، ولا يقبل منه شيء.