الطريق
الجمعة 2 مايو 2025 06:41 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين طالبة تجارة طنطا تحصد ذهبية الفرق وبرونزية الفردي في بطولة أفريقيا للجودو

أستاذ حديث بجامعة الأزهر: الكشف الطبي في قانون الأحوال الشخصية يعود لمذهب أبو حنيفة

أرشيفية
أرشيفية

تحدث الدكتور حمادة رمضان الزويدي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر والمأذون الشرعي، عن الشهادة الصحية في قانون الأحوال الشخصية، مشيرا إلى أن الشهادة الصحية أمر ليس بجديد وتعود لمذهب الإمام أبو حنيفة.

وأضاف الزويدي في تصريحات تليفزيونية، أن الشهادة الصحية تطبق تطبيقا فعليا وفقا لمذهب أبو حنيفة، وجاء بها العديد من المعلومات الكثيرة، لافتا إلى أن قانون الأحوال الشخصية قائم على هذا المذهب، مشيرًا إلى أهمية وجود الكشف الطبي للمقبلين على الزواج، حيث أنه من الممكن أن يكون هناك أمراض مانعة للزواج مثل (الإيدز)، وهناك أمراض ليست مانعة للزواج ولكن لابد من التأكد من سلامة الطرفين خاصة في أمر الإنجاب.

اقرأ أيضًا:

ما حكم تخصيص جزء من الزكاة لمساعدة الغارمين وخدمة المجتمع؟.. الإفتاء ترد

وحذر من الشائعات الحالية حول شروط الزواج ورسوم صندوق الأسرة، مؤكدا أن المبلغ الذي سيدفعه أي شاب لصندوق الأسرة سيكون في متناول الجميع.

ولفت إلى أنه لابد من توخي الحذر من الشائعات الحالية والتي تستهدف إثارة البلبلة ومنها شروط الزواج، مؤكدا أن صندوق الأسرة موجود منذ عام 2004 وليس بجديد وتم تعديله، قائلا: «نعاني من الدخلاء في وظيفة المأذون الشرعي».