الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 10:48 مـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وسائل إعلام إيرانية تنفي مقتل أحمدي نجاد أسامة كمال يقدم قراءة في تاريخ إيران: مشروع عقائدي يتجاوز الدولة ويستهدف المنطقة منتخب مصر لكرة اليد للشباب يفتتح مشواره في مونديال بولندا بمواجهة السعودية.. وأون سبورت تنقل اللقاء إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية باتجاه إسرائيل رئيس الأركان الإيراني يدعو إلى إخلاء تل أبيب وحيفا فوراً محافظ الجيزة: استجابات فورية لحالات متعددة بالطالبية والعمرانية والهرم والحوامدية ”النجار” تعظيم الاستفادة من التكنولوجيا والتقنيات الجديدة لتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين وزير التموين يلتقي بعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ لتعزيز سبل التعاون المشترك رئيس جامعة دمنهور يستقبل رئيس المكتب الثقافي بسفارة الكويت بالقاهرة ”البحوث الزراعية” بسخا تستقبل سفير سنغافورة للإطلاع على تجارب زراعة الأرز رئيس الجيزة التجارية يؤكد جاهزية الغرفة لدعم الشراكات الاستراتيجية وزارة الأوقاف تطلق دورة متخصصة في العلاقات العامة والمراسم

نيران صديقة.. مقتل جندي إسرائيلي في القدس

لحظة وقوع العملية ـ روسيا اليوم
لحظة وقوع العملية ـ روسيا اليوم

أطلق جندي إسرائيلي، مساء اليوم النيران على صديقه عند حاجظ شعفاط في مدنية القدس المحتلة، ما أدى إلى إصابته إصابة خطرة نقل على إثرها إلى المستشفى.

ووفق روسيا اليوم، أدى إطلاق النيران إلى حالة من الارتباك بين قوات الاحتلال الإسرائيلي، وعززت القوات من تواجدها في المنطقة.

وكان شاب فلسطيني حاول طعن أحد عناصر الشرطة الإسرائيلية، بسكين، إلا أن القوات أطلقت النيران عليه، لكنه أصيب بإصابات طفيفة، فيما كانت الإصابات الأقوى في جسد جندي إسرائيلي حاول الإمساك به.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الجندي الإسرائيلي قتل متأثرًا بجراحه فيما لم تذكر السطات الرسمية بيانًا يؤكد أو ينفين لكنها اعترفت بالإصابة الخطرة.

وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن طفلا في سن الـ13 أصيب عن حاجز مخيم شعفاط، برصاص قوات الاحتلال، ويدعى محمد باسل زلباني، مشيرة إلى أن قوات الاحتلال اعتقلته.

واقتحمت شرطة الاحتلال منزل الطفل، وألقت القبض على والدته فداء زلباني، ووالد باسل، وأخيه "يزن" بحجة أن ابنهم نفذ عملية طعن عند حاجز شعفاط.

اقرأ أيضا| مؤتمر القدس: أمن المنطقة مرهون بحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه