الطريق
الأحد 4 مايو 2025 05:28 مـ 7 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
ضبط 4000 لتر سولار مهرب و160 طن أسمدة زراعية مقلدة ومغشوشة بالجيزة مدبولي يُكلف بالتنسيق الكامل بين المحافظين ومديري الأمن في ملفات مخالفات البناء وإزالة التعديات وزير الأوقاف: التنمر سلوك مرفوض يتنافى مع المبادئ الإنسانية وكيل تعليم كفر الشيخ يفتتح معرض ختام الأنشطه الطلابية بإداره غرب التعليمية وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ المشروع السكني ”ديارنا” المطروح للحجز حاليا بمدينة بني سويف الجديدة نائب وزير الصحة يقوم بجولة مفاجئة على المنشآت الصحية بمدينة الشروق المسلماني : عودة عيد الإعلاميين بعد غياب دام سنوات مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء يوقع بروتوكول تعاون مع شركة ”إنجيج للاستشارات – N GAGE Consulting” وزيرة التنمية المحلية تتلقي تقريرًا حول جهود ”صوتك مسموع” منذ انطلاقها وحتى أبريل 2025 الشباب والرياضة : انطلاق المعسكر التأهيلي للمبادرات لمسابقة ”بداية حلم” النسخة الثانية 2025 محافظ كفر الشيخ: استمرار فعاليات اليوم الثامن من دورة الـ ICDL بمركز استدامة ”دور التربية الرياضية في حياة الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصه” ورشة عمل بكلية تربية طفولة جامعة بني سويف

الإعدام شنقا لقاتلة والدتها في بور سعيد

المتهمة
المتهمة

قضت محكمة جنايات بورسعيد، اليوم السبت، بالإعدام شنقًا على نورهان خليل المتهمة بإنهاء حياة والدتها بمساعدة عشيقها بمحافظة بورسعيد.


عقدت الجلسة برئاسة المستشار السيد عبد العزيز، وعضوية المستشارين أحمد على جنينة، وعماد أبو الحسن عبد اللاه، وأشرف عبيد علي، وسكرتارية إسماعيل عوكل.


بدأت وقائع القضية يوم 14 ديسمبر 2022 عندما تبلغ لمباحث بورسعيد وجود جثة «داليا الحوشي»، وتبين أن وراء ارتكاب الجريمة كل من ابنتها «نورهان خليل» طالبة بالفرقة الثالثة بكلية الآداب بجامعة بورسعيد، وشريكها في ارتكاب الجريمة «ح. م. ف.»، 14 سنة، وبالقبض عليهما اعترفا تفصيلا بارتكاب الواقعة ومثلا الجريمة أمام النيابة العامة.


وأصدرت محكمة جنايات بورسعيد حكمها بإحالة أوراق المتهمة إلى مفتي الجمهورية وحددت جلسة يوم 18 فبراير 2023 للنطق بالحكم، فيما قررت محكمة الأحداث إيداع الطفل «حسين م. ف.»، 14 سنة، مؤسسة عقابية «دار أحداث»، إلا أن محاميه طعن على الحكم.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»