الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 06:30 مـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزارة الأوقاف تطلق دورة متخصصة في العلاقات العامة والمراسم التعليم العالي: فتح باب التقدم للمنح المصرية الفرنسية لطلاب الدكتوراه للعام الجامعي ٢٠٢٥/٢٠٢٦ لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة.. محافظ الوادي الجديد يتابع أعمال إنشاء مبنى خدمي استثماري إزالة 9 مزارع سمكية فى شمال سهل الحسينية على مساحة 380 فدان ببورسعيد محافظ الشرقية يشهد تسلّم أُولى دفعات لحوم صكوك الأضاحي لهذا العام السفير المصري في بغداد يلتقي مع رئيس جمهورية العراق محافظ كفر الشيخ: توزيع 2 طن لحوم صكوك أضاحي للأسر الأولى بالرعاية بمراكز المحافظة رئيس الوزراء يُلقي كلمة خلال منتدى الأعمال المصري - الصربي المسلماني يلتقي المجموعة الأولي من حملة الدكتوراه بماسبيرو نائب وزير الصحة يشهد انطلاق ورشة عمل متخصصة في ”التقييم المالي للمشروعات وإعداد دراسة الجدوى” بدء توريد محصول الياسمين لمصانع شبرابلوبة بمحافظة الغربية وزير التربية والتعليم يبحث مع وفد هيئة التعاون الدولي اليابانية (JICA) خطوات التوسع في المدارس المصرية اليابانية والاستعداد لمؤتمر (TICAD)

شاهد.. بكاء عمرو الليثي على الهواء بسبب والدته

عمرو الليثي
عمرو الليثي

دخل الإعلامي عمرو الليثي في نوبة بكاء كبيرة على الهواء عقب عرض صورة والده أمامه، وذلك ضمن فقرات احتفالات عيد الأم المقرر الاحتفال به خلال أيام.

بكاء عمرو الليثي

لم يمالك الإعلامي عمرو الليثي دموعه، عن رؤية صورة والدته على الشاشة، خلال استضافته نبيل عبد النعيم، مخرج البرنامج الشهير "الست دي أمي"، في برنامجه "واحد من الناس" عبر قناة الحياة.

width="640">

تحدث المخرج نبيل عبد النعيم، خلال حلقه مع عمرو الليثي، وقال: "في سيدة عظيمة يجب الحديث عنها وهي سيدة من مدينة السويس أنجبت ولدين وهما عمرو وشريف".

وتابع: "هذه السيدة لها جميل عند كل بيت مصري لأنها خلت البرامج التعليمية تنتقل من المدارس للعرض على الشاشات التليفزيونية وتدخل كل بيت فى مصر".

واختتم حديثه بالكشف عن هوية السيدة، وقال: "الست العظيمة دي اسمها ليلى الديدي واللي هيتكلم عنها النهاردة ابنها البكري الإعلامي عمرو الليثي".

عمرو الليثي يحدث عن والدته

بكى الإعلامي عمرو الليثي أثناء حديثه عن والدته، وقال: "أمي كانت ست مكافحة وتزوجت من أبويا عندما كان ضابطًا في الشرطة، وكان عندها ولدين فقدت ابنها الصغير ومات بين ايدها، وكانت صبورة في المحنة وحامدة وشاكرة لله".

وأضافت: "أمي غرست هذه الصفات فيا، وكانت سند لأبويا فترة تعبه، قبل أفراحه وبعد وفاة والدي أصبحت هي الأب والأم، والأن عايشه معايا وربنا يديها الصحة، اللي أمه عايشة يودها ويسأل عليها ويبوس إديها كل يوم".