الطريق
الجمعة 29 مارس 2024 03:10 صـ 19 رمضان 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
تحرير سعر الصرف وتأثيره على سوق العقارات.. جمعية رجال الأعمال: تكلفة الوحدات السكنية الجديدة سترتفع مصر والأموال الساخنة.. فرص استثمارية وتحديات اقتصادية في مواجهة الحكومة عضو المجلس القومي للمرأة في حوار لـ«الطريق»: المرأة شهدت العصر الذهبي في عهد الرئيس السيسي مصر أول دولة في العالم تضع استراتيجية... سيدات الأهلي يحققن الثنائية المحلية للموسم الثاني على التوالي ”الحشاشين”.. مسلسل يكشف استخدام الإخوان لمفاهيم السمع والطاعة المطلقة 6 جنيهات.. حملة لتثبيت سعر تعريفة التوك توك داخل سمالوط رئيس الوزراء يؤكد ضرورة وضع أجندة تنفيذية لمخرجات المرحلة الأولى للحوار الوطني رسالة جديدة من نتنياهو لعائلات المحتجزين البترول تسدد 30 مليون دولار جزء من مستحقات شركة كابريكورن إنرجي مصرع شاب على يد آخر في مشاجرة بالمنيا مواد غذائية شائعة يحظر تناولها أثناء تفاقم التهاب المعدة جي بي مورجان يتوقع ارتفاع برميل النفط إلى 100 دولار بسبب روسيا

أكثر من ألف سنة سجن لمتهم ارتكب 33 جريمة قتل بالسلفادور

حبس_مصدر الصورة_ياندكس
حبس_مصدر الصورة_ياندكس

في واقعة غريبة قضت محكمة على أحد أعضاء عصابة القتل الشهيرة ب"إم إس - 13" بالسجن لأكثر من 1000 عام.

قضت محكمة في السلفادور على أحد أفراد عصابة القتل الشهيرة باسم "إم إس - 13" بالسجن لمدة 1310 عام، وفقا لما جاء في صحيفة الخليج نقلا عن صحيفة مترو.

وذكرت الصحيفة، أن المتهم ويلمر سيغوفيا بالانضمام إلى خلية شولتون المعروفة إعلاميا باسم "إم إس - 13"، حيث أديم بنحو 33 جريمة قتل فضلا عن 9 تهم آخرين للشروع في القتل وعدد من الجرائم الأخري.

وأشارت الصحيفة إلى أن المدعي العام السلفادوري، رودولفو ديلجادو، كشف أن ميغيل أنخيل بورتيو زميل ويلمر في الخلية حكم عليه بالسجن لمدة 944 عاما، وذلك بعد أن أديم بارتكاب نحو 22 جريمة قتل فضلا عن اتهامه في 4 قضايا آخرين للشروع في القتل والابتزاز أيضا.

وأوضح المدعي العام السلفادوري أن أعضاء عصابة القتل الشهيرة "إم إس - 13" تسببوا في الكثير من الحزن والألم للمواطنين في السلفادور، مشيرًا إلى أن أعضاء العصابة لن يخرجوا وسوف يبقون في السجن ليدفعوا ثمن جميع الجرائم ابتي ارتكبوها.

وأردفت الصحيفة، إلى أن في عام 2015 تركت العصابة لتتولي إدارة أحد السجون وقام الحراس بالعمل في دورياتهم في الخارج، الأمر الذي أثار الخوف بين المواطنين في السلفادور.