الطريق
الأربعاء 2 يوليو 2025 05:37 مـ 7 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الخارجية والهجرة يستقبل وزير الشباب والرياضة ويلتقى مع مجموعة من الشباب المشاركين فى نموذج محاكاة مجلس الشيوخ وزير الأوقاف يلتقي وزيرة التجارة والصناعة بدولة الفلبين لبحث سُبُل التعاون المشترك مؤسس ائتلاف اولياء امور مصر: تعديلات قانون التعليم ضرورة للتتناسب مع سياسة الدولة التنموية وزير المالية يلتقي مع وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية لأفريقيا بأسبانيا وزيرة التنمية المحلية خلال الجلسة العامة لمجلس النواب: حصر كل قطع الأراضي التي تصلح لبناء مشروعات سكنية علي أرض المحافظات وزارة التربية والتعليم تصدر تعليمات تنظيمية بشأن تحويلات طلاب المرحلة الثانوية للعام الدراسى 2025/2026 وزيرة التنمية المحلية: وفد من الوزارة وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية يزور محافظة بورسعيد لعرض مقترح برنامج تطوير ورفع كفاءة الفراغات... وزيرا البترول والعمل يطمئنان على الناجين من حادث بارج خليج السويس وزير الري يشهد فعاليات ورشة عمل ”مشروع تأهيل المنشآت المائية” وزير الصحة ووزير البترول ووزير العمل يتابعان تداعيات حادث غرق بارجة بحرية بخليج السويس رئيس هيئة الرعاية الصحية: أكثر من 9 مليارات جنيه تكلفة تطوير البنية التحتية للمنشآت الصحية بأسوان شراكة بين «تطوير التعليم بالوزراء» وأكاديمية الفنون لتحويل الموهبة إلى فرصة اقتصادية

بسبب الطقس الحار.. ملايين الأسماك النافقة والمتحللة تسد نهر دارلينج في أستراليا

الأسماك النافقة_مصدر الصورة_تويتر
الأسماك النافقة_مصدر الصورة_تويتر

تسببت ملايين الأسماك النافقة والمتحللة في سد حيز كبير من أحد الأنهار الواقعة في جنوب شرق أستراليا بعد موجة طقس حار شديدة.

حيث نفق ملايين الأسماك بشكل يشبه القتل الجماعي في نهر دارلينج باكا السفلي بالقرب من مينيندي الواقع في أقصى غرب نيو ساوث ويست، وفقا لما جاء بصحيفة الجارديان.

وذكرت الصحيفة أن الصور التي قدمها سكان مينيندي تظهر أسماكا ميتة، ينتمي معظمها إلى سمك الدنيس العظمي، إضافة إلى سمك القد، وسمك الفرخ الذهبي، وسمك الفرخ الفضي، والكارب، وجميعها مغطاة عبر سطح النهر.

وقالت وزارة الصناعات الأولية في نيو ساوث ويلز، إن حدث موت أسماك واسع النطاق حيث أثر على ملايين الأسماك تحت السد الرئيسي في مينيندي حتى السد 32 المتاخم لبلدة مينيندي.

وقال جيف لوني، المصور من مينيندي، إن القتل الجماعي الأخير كان أشد بكثير من نفوق الأسماك في وقت سابق من هذا العام، لافتًا إلى أن هذه المرة بالكاد يوجد سمكة حية هناك.

وقال النائب المستقل جاستن فيلد، إننا نعيش في عصر تغير المناخ، حيث تتفاقم الفيضانات الشديدة والجفاف بسبب القرارات الحكومية السيئة، موضحًا أنه لا ينبغي لأحد أن يعتقد أن قتل الأسماك بهذا الحجم أمر طبيعي".

وقالت الأستاذ المساعد بكلية الحياة والعلوم البيئية بجامعة سيدني، جوي بيكر، إن التحقيق يجب أن يحدد سبب الوفاة الجماعية.

وأضافت، أن نفوق الأسماك يحدث نتيجة عدم جودة البيئة لا يمكن أن تحافظ على حياة الأسماك، موضحة أنه من المهم أن نتذكر أن أحداث قتل الأسماك لا تؤثر فقط على الأسماك ذات الجسم الكبير مثل سمك القد والموراي والدنيس العظمي، ولكن أيضا على الأسماك ذات الأجسام الصغيرة مثل الجادجين التي تعتبر ضرورية للحفاظ على نظام بيئي مائي صحي.