الطريق
الأربعاء 7 مايو 2025 06:54 مـ 10 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الغرفة التجارية بالبحيرة تنظم” ندوة تعريفية بحزمة التسهيلات الضريبية الجديدة تنفيذ 70 مشروعاً لتطوير وتأهيل الترع والموارد المائية بتكلفة تتجاوز 2 مليار جنيه بالبحيرة مهرجان أسوان لأفلام المرأة يسدل الستار عن دورته التاسعة بإعلان الجوائز الداخلية تكشف عن حقيقة ادعاءات شخص بمواقع التواصل الاجتماعي ضبط 13 مخالفة تموينية وصحية ببنوفر وبندر كفر الزيات بالغربية ضبط سيدة دهست شخصا بسيارتها في الشروق ضبط 18.5 طن لحوم مستوردة وأسماك مملحة فاسدة وغير صالحة للاستهلاك الآدمي بالجيزة الحكومة تحذر من ”مستريح الذهب” وهيئة الرقابة المالية تشتعل في الأسواق أمن القاهرة يتحفظ على سائق تريلا اقتحم معرض سيارات شهير بالقطامية سكرتير عام محافظة الأقصر يترأس اجتماع اللجنة العامة لحماية الطفل ضبط عاطل لفرض رسوم مالية «دون وجه حق» على السائقين بأحد مواقف منطقة السلام الداعية مصطفى حسني لطلاب جامعة طنطا: التدين السليم يقوم على الفهم والرحمة والاعتدال

مصرية تعيش أحداث السودان خلال سفرها إلى جنوب إفريقيا.. ما قصتها

مصرية تسافر برا إلى جنوب إفريقيا-حسابها الشخصي
مصرية تسافر برا إلى جنوب إفريقيا-حسابها الشخصي

تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي عبر "الفيسبوك"، قصة لأحد الفتيات المصرية، التي تدعي "خديجة منصور"، بعدما رفضت العودة من السودان لمصر في ظل الأحداث الجارية، في وقت مناشدة جميع الجاليات لدولهم بالعودة خوفًا من الموت.

ونشر أحد نشطاء التواصل الإجتماعي منشور عن لأحد الفتيات الذين غادرو مصر لجنوب افريقيا عن طريق السودان البري، وللاسف تفأجت بالأحداث التارجة هناك، ولكنه أتخذت قرار بعدم العودة لمصر، مما أثار الجدل بين مستخدمي مواقع السوشيال ميديا.

علق رواد السوشيال ميديا، بعد قرار رفض الفتاة للرجوع لمصر، على الرغم من توافر العديد من حملات للرجوع لبلادهم، الا أنها مكملة في طريقها لرحلتها.

أضاف أحد مستخدمين التواصل الاجتماعي على المنشور المتداول، وخاصة في ظل الحروب الأهلية في السودان، ولكنها أصرت على تواجدها في السودان للأطمنان على باقي أشقائها في جنوب السودان.

أكد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، على قوي تحمل الفتاة التي تدعي "خديجة منصور"، البطلة المصرية المتواجدها في جنوب السودان بوسط الحروب التي تحديث خلال الفترة الأخيرة.

علق بعض الرواد، قائلين "أنا مش عارف ممكن نقدر ندعمها ازاي"، ولكن يكون أضعف الايمان، هو تقديم الدعم المعنوي لها، وأننا نتابع صفحتها ونتطمأن عليها".

وجاء من ضمن التعليقات أيضا قائلين: " أنا اتشرفت بمعرفة بطلة زيك وكان شرف كبير ليا انك في يوم من الايام نورتيني في مكاني المتواضع في دهب"، ياريت يا جماعة الكل يعمل شير للبوست ونتابعها ونتطمن عليها لحد ماتوصل الدولة اللي بعدها بالسلامة".