الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 02:12 صـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
التلفزيون الإيراني: بدء الموجة الـ 13 من عمليات الوعد الصادق بإطلاق صواريخ ثقيلة وبعيدة المدى بوتين: الضربات الإسرائيلية تعزز شعبية النظام الإيراني جيش الاحتلال: رصدنا قبل قليل إطلاق صواريخ من إيران الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن إعلام إسرائيلي: الجيش أعلن شن غارات على نحو 20 موقعا نوويا إيرانيا ومواقع أسلحة الدكتور أيمن رفعت المحجوب يكتب: جدلية الأديان في العدالة الاجتماعية (ج٢) ضياء رشوان: استطلاعات أمريكية تُظهر رفضًا شعبيًا واسعًا للحرب على إيران مينا مسعود وشيرين رضا في ضيافة معكم منى الشاذلي غدًا الدكتور أسامة الأزهري يعلن عن إطلاق منصة وزارة الأوقاف الرقمية الجديدة وزارة التربية والتعليم تعلن نتائج ”أبناؤنا في الخارج” للعام الدراسى 2024 /2025 الدور الأول عبر موقعها الإلكتروني ︎اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الصيني وزير الشباب والرياضة يُنيب مساعده لحضور ملتقى مطوري مصر ويستعرض أبرز الفرص الاستثمارية في القطاع الرياضي

صندوق فاتن حمامة الخاص.. احتفظت فيه بـ 3 أشياء ورفضت أن يفتحه أحد

فاتن حمامة
فاتن حمامة

عشقت الفنانة الكبيرة فاتن حمامة الفن منذ صغرها، ورغم أنه لم تكن يوما تفكر فى احتراف الفن، إلا أن الفرصة جاءت تسعي إليها على طبق من فضة.

وكما روت سيدة الشاشة العربية أنها فى سن 7 سنوات شاركت فى مسابقة لاختيار "أجمل زى لطفل" على مستوى الجمهورية، وكانت فاتن ترتدي ملابس ممرضة، وشاء القدر أن تفوز بالمركز الأول وتقوم المجلات بنشر صورتها التى فازت فى المسابقة على أغلفتها، وهو ما جعل المخرج محمد كريم يختارها لتقف أمام عبدالوهاب فى فيلم "يوم سعيد"، والذى كان وش السعد عليها، حيث تألقت فيه بشكل لافت للغاية، وانطلقت فى مسيرتها الطويلة التى قدمت خلالها عدد كبير من الأعمال المميزة، التى جعلتها تحصد لقب "سيدة الشاشة العربية".

اقرأ أيضا

«طلباتها ما بتخلصش».. نضال الأحمدية تكشف سبب طلاق تامر حسني وبسمة بوسيل

بذكرى ميلادها الـ 92.. محطات في حياة فاتن حمامة «سيدة الشاشة العربية»

وقد كشفت فاتن حمامة فى لقاء تلفزيونى سابق عن سر صندوقها الخاص الذى كان محرما على الجميع، حيث كان ممنوع الاقتراب منه أو فتحه، أيا كانت الأسباب.

وقالت سيدة الشاشة العربية إنها كانت تحتفظ فيه بثلاثة أشياء غالية جدا عندها، أهمها "الجلابية" التى ارتدتها فى فيلم "يوم سعيد" الذى كان حقا وش السعد عليها، حيث تعودت فى كل عيد أن تخرجها وتغسلها وتعيد كيها وتعطيرها ثم تضعها فى الصندوق مرة أخري.

كما ضم الصندوق أيضا خاتم صغير بفص أحمر كانت فاتن تتفاءل به دائما، لدرجة أنها فى إحدى المرات أوقفت التصوير، بعد أن اكتشفت أنه غير موجود، ولم تعد لتصوير المشهد إلا بظهور الخاتم.

أما الشيء الثالث بالصندوق فكانت قطعة قماش خضراء قالت عنها : "أذكر أن والدي كان يضع هذه القماشة فى جيب المريلة وأنا ذاهبة إلى المدرسة، ومرة أخري وضعها فى جيب زي الممرضة، الذى ارتديته خلال التصوير فى مسابقة "أجمل زي لطفل"، ومرة ثالثة، وضعها فى الفستان الذى ذهبت به إلى القاهرة لأخوض اختبار المشاركة فى فيلم "يوم سعيد"، وكان النجاح حليفي ورفيقى فى كل هذه الخطوات، ولهذا آمنت واقتنعت بأن قطعة القماش هذه تجلب لي الحظ".