الطريق
الجمعة 2 مايو 2025 06:13 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين طالبة تجارة طنطا تحصد ذهبية الفرق وبرونزية الفردي في بطولة أفريقيا للجودو شاهد| سكرتير عام نقابة الصحفيين: الجمعية العمومية تقر تفعيل قراراتها بشأن الفصل التعسفي وتوحيد الأجور

دار ميتافيرس برس تصدر ملحمة «الأوديسة» لليوناني هوميروس

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدرت مؤخرًا عن دار ميتافيرس برس للنشر والطباعة والتوزيع، في الإمارات، ملحمة "الأوديسة" للكاتب اليوناني هوميروس، من تحرير صموئيل بطلر، وترجمة حنا عبود.

الأوديسة

وتصور رحلة "الأوديسة" الملحمية، مأساة الغياب والرحيل ما بعد الحرب، حيث أنه بعد سقوط طروادة رحل "أوديسيوس"، إلى بلاده حيث استغرقت رحلة عودته عشر سنوات، فقد ظن أهله أنه مات.

وقد كان على زوجته "بينيلوبي" أن تتعامل مع مجموعة من الخاطبين الذين أرادوا الزواج بها، فكيف صُوِرت مأساة هذين الزوجين..؟، إنها في شعر (الأوديسة) الحزين، نقرؤها بشغف، ونلمس عمق المعاناة الإنسانية فيها، وعمق التشرذم الذي أصاب العائلة بعد الحرب، وذلك عبر حوار شفاف، جميل.

الأيقونات الملحمية

وقد بقيت "الأوديسة" وعاشت طوال تلك القرون، حيث اعتبرت ملحمة كبرى تضاف إلى الأيقونات الملحمية التي أنتجها الإغريق، أصحاب الحضارات، وأكثرها إشعاعاً وظهورا حتى اليوم.

وبحسب الناشر، فإن هذا الكتاب ترجمة لملحمة "الأوديسة"، حيث ينقل تلك الأحاسيس القادمة من العصور الأولى، إلى عصرنا اليوم، وكأنها كتبت أمس، ولا زالت تؤثر في الأجيال جيلاً بعد جيل، حيث تروي قصة الإنسان، وكفاحه على الأرض، وكأنها أخيراً تروي لنا عن أنفسنا، حتى تجتاحنا المشاعر الكثيرة، بين حزن وفرح ونشوة وانتصار.

اقرأ أيضا.. «حفلة مانيكان».. عرض مسرحي يناقش حدود الواقع والخيال