الطريق
السبت 4 مايو 2024 05:25 مـ 25 شوال 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رسميًا.. ايبسويتش تاون يصعد إلى الدوري الإنجليزي الممتاز العظمى تتجاوز الـ 30 .. الأرصاد: تحذر من طقس حار ومشمس من طلخا إلى العالمية.. عبير يونس تذهل الجميع بفنها التشكيلي ولوحاتها التعبيرية المجسدة لقضايا إنسانية رابطة الأندية المصرية تعلن اختيار هدف إمام عاشور أفضل هدف بالجولة العشرون نائب محافظ الجيزة يزور مطرانية الأقباط الأرثوذكس بطموه للتهنئة بعيد القيامة المجيد رئيس الوزراء: إزالة جميع التحديات أمام المستثمرين وتلبية احتياجاتهم بروتوكول تعاون بين وزارة الشباب والرياضة وجامعة الوادي الجديد ”تعليم القاهرة” تنشر خريطة عرض البرامج التعليمية الفنية على قناة مصر للتعليم الفني توريد 147 ألف طن قمح لصوامع الوادى الجديد محافظ الغربية يناقش إجراءات تشغيل وتطوير مستشفى الطب الرياضي بطنطا ضبط سائق توك توك قتل زميله للخلاف على أولوية المرور في الغربية ليلى الهمامي تكتب: ”أي أفق للفعل السياسي في ظل التأزم الراهن في تونس؟”

صدور الطبعة العربية لكتاب «عصر الأنوار والحضارة الأوروبية»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدرت حديثا عن دار كنعان للنشر والتوزيع في سوريا، الطبعة العربية لكتاب «عصر الأنوار والحضارة الأوروبية»، للكاتب الفرنسي بيير شونو، ومن ترجمة سلمان حرفوش، وتصميم الغلاف للفنان باسم صباغ.

القرن الثامن عشر

وبحسب الناشر، فإن هذا الكتاب الذي عمل على تأليفه بيير شونو، ونُفذت ترجمته بدعم من المركز الثقافي الفرنسي بدمشق، ومساعدة وزارة الخارجية الفرنسية، يعيدنا الكاتب إلى القرن الثامن عشر الذي كان متضامنًا تضامنًا وثيقًا مع الماضي، لكن من دون أن يضعف هذا التضامن حركته وتقدمه العملي، حيث أن أصالة القرن الثامن عشر تتجلى من تغيير إلى تغيير.

عصر التنوير

وكان التنوير، الذي يعرف أيضًا باسم "عصر العقل"، حركة فكرية وثقافية ركزت على العقل بعيدًا عن الخرافات والخزعبلات، ويعتمد أيضا على العلم.

وشكك مفكرو التنوير مثل جون لوك وإسحاق نيوتن وفولتير في المعرفة المقبولة، ونشروا أفكارًا حول الانفتاح والتحقيق والتسامح الديني في أوروبا والأمريكيتين، ما جعل كثيرون يعتبرون عصر التنوير نقطة تحول رئيسية في الحضارة الغربية.

شهد القرن الثامن عشر في جميع الميادين الارتقاء بالأسرة، والتغلغل في صميم البيت، والبحثً عن الجمال، واستعادة فن الحب على طريق جزيرة سيتير نحو معبد أفروديت.

اقرأ أيضا.. دار ميتافيرس برس تصدر «القصة الحقيقية» لـ حسين ميرزا الصايغ