الطريق
السبت 3 مايو 2025 04:30 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

”الإفتاء” الصلاة في المسجد أكثر أجرًا

تلقى الشيخ أحمد العوضي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، سؤال على صفحة الإفتاء على «فيسبوك» نصه: هل يجوز الصلاة مع أولادي في البيت؟

أجاب "العوضي" أن الصلاة تجوز أن تنعقد في أي مكان ما دام هذا المكان طاهر، ولكن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أنبأنا أن صلاة الجماعة تزيد عن صلاة الفرد بسبع وعشرين درجة، وفي رواية أخرى بخمس وعشرين درجة.

واكمل أن خطوات الإنسان إلى بيت من بيوت الله في عِداد حسناته عند الله، فخطوة يرفع الله بها درجة، والخطوة الأخرى يحط عنه خطيئة، فعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "مَنْ تَطَهَّرَ في بَيْتِهِ، ثُمَّ مَضى إِلى بيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ، لِيَقْضِيَ فَرِيضَةً مِنْ فَرائِضِ اللَّهِ، كانَتْ خُطُواتُهُ، إِحْدَاها تَحُطُّ خَطِيئَةً، والأُخْرى تَرْفَعُ دَرَجَةً"

واستشهد "العوضي" بقصة بنو سلمة عندما أرادوا ترك ديارهم، التي تبعد عن المدينة ويذهبوا إلى بيوت أقرب لمسجد الرسول لينالوا العلم منه، فقال لهم رسول الله: (ديارَكم تُكتب آثارُكم)، أي حسناتكم، فبُعد هذه الديار خيرًا لهم.

وختم قائلا أن الصلاة في المنزل صحيحة، ولكن رسولنا الكريم حثنا على الصلاة في المسجد لما فيها من الأجر الكبير.

اقرأ أيضا: أعاني من وساوس الطهارة.. فكيف أتخلص منه؟ «الإفتاء» تجيب