الطريق
الأحد 22 يونيو 2025 04:48 مـ 26 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الأردني وكيل تعليم كفر الشيخ يتفقد مركز توزيع صناديق أسئلة امتحانات شهادة الثانوية العامة بالمحافظة 2024-2025 م فتح باب التقدم للراغبين في الحصول على منحة الماجستير والدكتوراه للأئمة والواعظات والعاملين بالأوقاف الشباب والرياضة: بشبابها يُطلق مراجعات الثانوية العامة المجانية بالبحيرة الشباب والرياضة تواصل الفعاليات التدريبية لأندية العلوم بمختلف المحافظات الشباب والرياضة تنفذ الدورة التدريبية رقم ١١٥ في ( الاستراتيجية والأمن القومي) وزير الإسكان يشارك في الجلسة الافتتاحية لملتقى ”بناة مصر” في دورته الـ10 لاستعراض جهود الوزارة في التنمية العمرانية نائب وزير الإسكان يشارك في ورشة عمل بعنوان ”تعزيز إعادة استخدام المياه باستخدام الذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي” الرقابة النووية والإشعاعية تستأنف حملتها التوعوية من مكتبة مصر العامة بإقليم القاهرة الكبرى ائتلاف أولياء أمور مصر يرصد آراء الطلاب وأولياء أمورهم حول امتحانات الثانوية العامة وزير الصناعة والنقل يبحث مع محافظ الجيزة ومستثمري المنطقة أبرز المشكلات والتحديات بالمنطقة وسبل حلها وزير الإسكان: تخصيص قطع أراضٍ للمواطنين الذين تم توفيق أوضاعهم بقرعتين بمدينة العبور الجديدة

الأزهر: المعلم صانع العقول وباني الحضارات

هنأت المؤسسات الإزهرية اليوم جميع المعلمين بمناسبة احتفال العالم بيوم "المعلم"، مُعربين عن حبهم لهذه المهنة التي بُعث بها رسول الله إلينا، فكان عليه الصلاة والسلام خيرمعلم، وخير هادي.

وذكر الأزهر الشريف عبر صفحة التواصل الاجتماعي أن المعلم من أعظم الناس أثرا، وأكثرهم نفعا لمجتمعه وأمته ووطنه، لأنه يربي النفوس، وينور العقول، ويعد الأجيال، وحَسِب المعلم رفعة ومكانة، أن سيدنا محمد بُعث معلما وهاديا، قال معاوية بن الحكم السلمي في وصف النبي: "ما رأيت معلما قبله ولا بعده أحسن تعليما منه".

وأضاف أن في قلب كل متعلم مكانة عظيمة لمعلمه، الذي علمه حرفا أو تعامل معه برفق، أو فهم عثرته وساعده على اجتيازها، أو قدم له نصيحة أفادته، فالمعلم يمتلك قلوب طلابه بعلمه وأخلاقه وآثاره، ويظل الطلاب على مدار حياتهم يتذكرون جلوسهم بين يدي المعلم، مهما بلغوا في المكانة والمنصب، فالمعلم من أكثر الناس أثرا.

وأشار الإزهر إلى أنه على الرغم من قدرة نبينا التي وهبها الله له لكي يفسر لنا كل أية نزلت وكل مقصد ديني يفيدنا في حياتنا، ترك النبي الباب مفتوحا أمام العلماء المتخصصين والمستنبطين في كل عصر، ما يتلائم مع شئون الحياة، وأعطى الفرصة للعلم أن يناله الطلبة على يد المعلمين المتخصصين.

اقرأ أيضا: وكيل الأزهر لـ«المعلمين»: أنحني عرفانًا وتقديرًا واحترامًا لما يبذلونه