الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 03:56 مـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
ننشر القواعد العامة لترخيص أكاديمية كرة القدم موسم 2025/2026 محافظ أسوان ومدير صندوق مكافحة الإدمان يتفقدان مركز العزيمة بأسوان الجديدة ويشيدان بالخدمات العلاجية والتأهيلية المقدمة منع تداول عملات أجنبية بالسوق السوداء بحملات للأمن العام سعده: مخزون السلع آمن.. والدولة تعمل على تنويع مصادر الاستيراد وتحقيق استقرار السوق المحلي جيش الاحتلال إلاسرائيلي يبدأ موجة هجمات على طهران مدحت بركات: اصطفاف المصريين خلف القيادة ضرورة لمواجهة التحديات الإقليمية وكيل زراعة البحيرة يتفقد زراعات القطن بكفر الدوار ويوجه بعلاج ” الجاسيد و المن والأكاروس ” رئيس المدينة يقود حملة مرور ميداني للتأكد من الالتزام بترشيد الإنارة العامة بشوارع الرحمانية سعر الذهب اليوم الأربعاء 18-6-2025 بمختلف محال الصاغة في لحظة غضب.. جاره أطلق عليه النار وأوقعه غارقًا في دمائه حملات مرورية مكثفة بالقاهرة والجيزة لضبط المخالفين ورفع السيارات المتروكة 400 صاروخ إيراني منذ بداية التصعيد.. إسرائيل تستنفر ومنظومات أمريكية تشارك في التصدي

استعدادات إسرائيلية لعملية رفح مزاعم لوقف الهدنة.. وحماس تؤكد: «لا تقدم»

جنود الاحتلال الإسرائيلي
جنود الاحتلال الإسرائيلي

يستعد القادة الإسرائيليون، اليوم الإثنين، لبدء عمليات عسكرية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، والتي نزح إليها غالبية سكان القطاع؛ وذلك بعد ستة أشهر من الحرب بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس.

من ناحيتها؛ أفادت قناة القاهرة الإخبارية بإحراز تقدم في المحادثات، بينما نفت حماس أي تطورات في جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار بالقاهرة، والتي تشارك فيها وفود من قطر والولايات المتحدة وإسرائيل.

بين هناك مصادر مطلعه تؤكدًا أن المفاوضات التي تجري في القاهرة بهدف التوصل لهدنة أحرزت "تقدمًا ملحوظًا"، ومن المتوقع إجراء مزيد من المفاوضات في الأيام القادمة، وفق فرانس 24.

وأشارت المصادر، بأن إسرائيل تريد فرض شروطًا على حماس من أجل القبول بالأمر الواقع، وإلا سيتم اجتياح رفح عسكريًا رغم الضغوط الإقليمية والدولية على تل أبيب، من ناحية أخرى، حماس تريد تنفيذ شروطها من أجل عودة النازحين إلى مناطقهم الأصيلة ورفضًا للتهجير القسري.

اقرأ أيضًا: «الجزاء من جنس العمل».. الإسرائيليون غير راضين عن الحرب

في الوقت ذاته؛ يلعب الوسطاء "مصر، قطر، أمريكا"، دورًا بارزًا من أجل الوصول إلى اتفاق التهدئة ووضع هدنة مشروطة لوقف إطلاق النار، وتدفق المساعدات، وتبادل المحتجزين من الجانبين، ومن ثم الحديث عن إعادة الإعمار.