الطريق
الجمعة 4 يوليو 2025 07:27 صـ 9 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
شاهد| نتفليكس تطرح الإعلان الرسمي لـ مسلسل كتالوج استعداداً لعرضه 17 يوليو شاهد| القاهرة الإخبارية: 7 شهداء على الأقل جراء قصف الاحتلال منتظري المساعدات عند مفترق التحلية جنوب مدينة خان يونس نقيب المهن الموسيقية: عزاء أحمد عامر يوم الأحد بمسجد الحامدية الشاذلية الأمين العام للأمم المتحدة: أشعر بالفزع من تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة مصر تحقق الفوز الثاني بالبطولة العربية لكرة السلة للسيدات على حساب الأردن قطاع المسرح يطلق النسخة الثامنة لمسابقة ”أنا المصرى” للأغنية الوطنية للشباب بعد اعتزال شيكابالا.. مجلس إدارة نادى الزمالك يحجب القميص رقم 10 في الموسم المقبل بمشاركة عدد من الأساتذة المتخصصون بكليات جامعة دمنهور ..قافلة تنموية شاملة لخدمة أهالينا بمركز أبو حمص الخزانة الأمريكية: فرضنا عقوبات على عدد من السفن المتورطة في تسليم النفط الإيراني سرا ”الأمم المتحدة”: كل ساعة تُقتل امرأة أو فتاة في غزة منذ اندلاع الحرب الشرطة الفنلندية: اعتقال مشتبه به بعد طعن عدد من الأشخاص في مدينة تامبيري رئيس «الدبلوماسيين الروس»: موسكو مستعدة للحوار.. واستخدام المسيرات الأوكرانية يستهدف المدنيين

في ذكرى ميلاده.. لماذا لُقب أمل دنقل بـ«شاعر الرفض»؟

الشاعر أمل دنقل
الشاعر أمل دنقل

تصادف اليوم ذكرى ميلاد الشاعر الكبير أمل دنقل، يُعدّ من أهم شعراء جيل الستينيات في العالم العربي. ولد في 23 يونيو في أسرة صعيدية في عام 1940 بقرية القلعة، مركز قفط بمحافظة قنا في صعيد مصر، وتوفي في 21 مايو عام 1983م عن عمر 43 سنة.


لُقب بـ "شاعر الرفض" ، نظرًا لرفضه للواقع الذي عاصره في الوطن العربي، صم آذان السلطات بقصائده اللاذعة، وحتى الآن لا يزال شعره قادرًا على التواصل مع الأجيال الجديدة.

وأصدر الشاعر الجنوبى خلال مسيرته 7 دواوين شعرية، كما أن هناك مجموعة من الأعمال التي تحدثت عن دنقل والتي صدرت بعد رحيله، كان أولها البكاء بين يدي زرقاء اليمامة الذي صدر ببيروت عام 1969، واستوحى قصائده من رموز التراث العربى، وفي عام 1971 أصدر ديوانه الثاني بعنوان "تعليق على ما حدث" هو استمرار لاتجاه الديوان الأول المعروف باسم "البكاء بين يدى زرقاء اليمامة"، ثم أصدر ديوانه التالي في عام 1974 بعنوان "مقتل القمر".


رحل أمل دنقل عن عالمنا في 21 مايو 1983 متأثرا بمرض السرطان الذي لازمه لأكثر من ثلاث سنوات صارع خلالها الموت دون أن يكفّ عن حديث الشعر، رحل وترك لنا تجربته الشعرية والتى وثقتها عطيات الأبنودى فى فيلم تسجيلي عن دنقل.