الطريق
الأربعاء 7 مايو 2025 12:06 صـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سجون الاحتلال .. هنا المكان الذي يعجز فيه الذكاء الاصطناعي عن مجاراة وسائل التعذيب ضياء رشوان: ”الإخوان.. إعلام ما بعد السقوط” يناقش ماكينة الدعاية للجماعة بعد انهيارها إسرائيل تدمر مطار صنعاء ومرافق حيوية دون إصابات شاهد| وزير الزراعة: خطة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح وتعزيز الصادرات الزراعية إطلاق اسم الشيخ عبد الحميد الأطرش على معهد بني هلال الابتدائى الأزهرى تخليدًا لذكراه وزير الثقافة يستعرض مشروع القرار الوزارى بفتح باب الترشح لمنصب رئيس أكاديمية الفنون الأهلي يفوز على سبورتنج ويتأهل لنهائي كأس مصر لكرة السلة منى الشاذلي تحتفي بأبطال منتخب مصر للجودو غدًا كشف ملابسات واقعة التعدى بوحشة على فتاة بالعاشر من رمضان وزير التربية والتعليم يترأس اجتماع المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي لمناقشة خطة العام الدراسي 2025 / 2026 وزيرة التنمية المحلية تتابع مع قيادات الوزارة سير العمل في 16 مركز تكنولوجي بـ9 محافظات على مستوى الجمهورية ︎”الصحة” توقع بروتوكول تعاون مع ”ميرك ليميتد” لتصميم برامج تدريبية للأطقم الطبية

«حنان مطاوع» تكشف عن خطوطها الحمراء في التمثيل

حنان مطاوع
حنان مطاوع

قالت الفنانة حنان مطاوع، أن حياتها قدرية، وأنها لا تملك لنفسها شيئًا وتسعى دائمًا للإجتهاد في الأشياء ولكن النتائج الخاصة بالرزق أو موعد عرض مسلسلاتها بيد الله سبحانه وتعالى، على حد قولها.
وأوضحت حنان مطاوع في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أنها تسعى دائمًا للإجتهاد في الأدوار التي تقدمها، ومدى درجة المصداقية للشخصيات التي تجسّدها ضمن الأعمال الدرامية خلال مشوارها الفني.

وتحدثت حنان مطاوع عن خطوطها الحمراء في التمثيل، مؤكدة على أنها تقدم الأفكار الدرامية التي تتناسب مع أفكارها الشخصية، مشيرة إلى أنها ليس لديها مانع تقديم عمل درامي يحمل أفكار جريئة ولكن طريقة المعالجة يجب أن تتناسب مع الجمهور، قائلة: "ممكن أقدم عمل درامي لجمهور أكبر من 18 سنة ولكن لجرأة الفكرة، وبقدم الأفكار المتسقة مع أفكاري أنا، وأتمنى إن الكل يشوف أعمالي بأريحية، يحس بطمأنينة وهو بيتفرج ويكون مستمتع، مفيش حاجة جارحة عينه أو أذنه".
وتابعت حنان مطاوع حديثها قائلة: "ممكن يبقى للكبار فقط لأنه بيحتوي على أفكار عنيفة، أو لحظة قتل وبها مشاهد دماء وهذا وارد، وأتمنى أنه يكون صالح لكل الأسرة".