الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 07:46 مـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
محافظ دمياط يشارك بتجربة للنحت على الخشب مُعلناً إطلاق حزمة من الإجراءات لإحياء هذه الحرفة محافظ كفر الشيخ يتفقد مدرسة بلطيم الثانوية الصناعية العسكرية: “مؤكدًا دعم التعليم الفني لإعداد كوادر مؤهلة لسوق العمل” أئمة الأوقاف في زيارة لفرع مكتبة الإسكندرية بالقرية الذكية وزير الشباب والرياضة يبحث الاستدامة الخضراء لقطاعات الوزارة مع ممثلي مكتب الميثاق العالمي للأمم المتحدة (UN Global Compact) التشريع وانفاذ القوانين ” عنوان الجلسة الخامسة من فعاليات اليوم الثانى لمؤتمر منظمة المرأة العربية وزير الإسكان يعقد اجتماعًا للجنة التنسيقية العليا ويصدر حزمة من التكليفات والتوجيهات لرؤساء أجهزة المدن الجديدة وزير التموين يبحث مع رئيس مجلس إدارة شركة الزيوت المستخلصة سبل تعزيز الإنتاج وتحقيق الاستقرار في السوق المحلي وزير الطيران المدني يبحث مع سفير طاجيكستان فرص التوسع في الربط الجوي بين البلدين رئيس الوزراء يستعرض الإجراءات المقترحة لتيسير تسجيل ودخول الماركات العالمية إلى السوق المصرية نائب محافظ الجيزة يتفقد الوحدة المحلية لقرية المنوات بأبوالنمرس مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر: تلقيت شكاوى بعد إعلان جداول امتحانات الترم الثاني بعد تصريحات ترامب.. توقعات مثيرة حول أسعار الفائدة الأمريكية 2025

كاهن بوذى يؤكد أن علامات الساعة بدأت لهذا السبب

أرشيفية
أرشيفية

تسبب حادث تعرض له معبد بوذي في كمبوديا، في إثارة الجدل بعد تصريحات كبير الرهبان في المعبد، بأن الساعة إقتربت حسبما تؤكد اوراقهم الدينية.

 

وقال رئيس الرهبان في المعبدن سيت سينج: "معظم العائلات التي لديها رمادا لأحبائهم لا يعيشون بالقرب من مكان وجود المعبد، ونحاول الاتصال بهم حتى يتمكنوا من القدوم وأخذ الرماد، نحن خائفون من فقدان الرماد في النهر، وهو ضمن علامات الساعة الكبرى لديهم".

 

وكانت مياه مياه الأمطار جرفت معبدا بوذيا على ضفة أحد الأنهار في البلاد، بعد أن تعرضت المنطقة إلى هطول أمطار غزير تسبب في انزلاق التربة، وتحرك المعبد باتجاه شاطئ النهر إلى أن استقر فوق المياه على الشاطئ دون أن يتضرر، وفق ما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية في تقرير لها.

 

وسارع عدد من رواد المعبد وسكان المنطقة، بإزالة قوارير الرماد التي تحتوي على رماد الموتى، المخزنة داخل أحد أروقة المعبد، وسط مخاوف من حدوث المزيد من الأضرار.