الطريق
الإثنين 16 يونيو 2025 09:23 مـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام إيراني: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد قرب العاصمة طهران شاهد| حماية المستهلك: توافر السلع الأساسية واستقرار نسبي بالأسعار.. وخط ساخن لتلقي شكاوى غير المصريين نقيب الصحفيين والممثلين يشاركان في مناقشة 5 مشروعات تخرج بالأكاديمية البحرية في الإسكندرية الإسعاف الإسرائيلي: 22 قتيلا وأكثر من 400 مصاب منذ بداية الحرب مع إيران برعاية اتحاد كرة السلة.. موعد انطلاق بطولة ريد بُل هاف كورت 3x3 فيديو| هل تلجأ الحكومة لتخفيف الأحمال صيفًا؟.. متحدث الكهرباء يحسم الجدل تنظيم مؤتمر «المرأة في المشروعات الكبيرة والمتوسطة» لدعم المرأة ورائدات الأعمال برعاية ”تنمية المشروعات” إجراءات حكومية جديدة لتيسير ”التسجيل المبدئي” للعقارات وزير المالية: الموازنة الجديدة تتضمن زيادات استثنائية في مخصصات دفع النشاط الاقتصادي الجيزة تضرب بيد من حديد.. إزالة 3 أدوار مخالفة بعقارات في حي الهرم شعبة المصدرين: الحرب الإيرانية الإسرائيلية تؤثر على الاقتصاد العالمي رئيس المدينة يستمع لمطالب أهالي قرية الطويلة بشأن رصف طريق المقابر

فى ذكرى وفاته.. خطوات صعود عمر الحريري للمسرح على يد يوسف وهبى

عمر الحريرى
عمر الحريرى

تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان الراحل عمر الحريرى، الذي ولد في 12 فبراير عام 1926.

 اقرأ أيضاً : أحمد فهمى ضيف شرف في "البعض لا يذهب للمأذون مرتين"

التحق الحريرى، بالمعهد التمثيلي فى عام 1947، وبعد أن تخرج انضم لفرقة رمسيس المسرحية  للفنان يوسف وهبي، ثم المسرح القومي والمسرح التلفيزيونى.

وكانت بدايه انطلاقته عندما اختاره يوسف وهبي هو وصديقه شكرى سرحان لتقديمه للجمهور خلال مسرحية "راسبوتين".

وتوالت أعماله بعد ترشيح يوسف وهبي في عدة أدوار صغيرة أبرزها فيلم "الأفوكاتو مديحة"

 من أهم أعماله فيلم "كرسي الاعتراف"، بجوار "فاتن حمامة " و"أمينة رزق "ويليه فيلم "اوعى المحفظة" من إخراج وتمثيل محمود إسماعيل، يليه فيلم "الأفوكاتو مديحة"، من إخراج يوسف وهبى، وفيلم "إلهام" وهو الدفعة القوية للحريرى، ويستند هذا الفيلم لأستديوهات مصر

 من أهم مسلسلاته الكوميدية مسلسل"ساكن قصادى" و"ألف ليلة وليلة" و"سمارة" و"حكايات بوبا العالم" وغيرهم كثير من الأعمال.

امتدت مسيرة الحريرى إلى أنه غادر القاهرة عام 1968 كي ينشأ المسرح الوطنى في بنى غازى بليبيا عام 1974 بعنوان "المسرح الشعبي"، لكنه عاد للقاهرة مرة أخرى وكانت أولى أعماله بعد العودة مشاركته مع الزعيم "عادل إمام" في مسرحة "شاهد مشفش حاجة" ويليه "الواد سيد الشغال"

 قبل وفاه "قوس قزح" بعدة أيام كان يحضر لتقديم مسرحيه للأطفال بعنوان "حديقة الأذكياء" حيث تم عرضها أسبوع واحد، ولم يمهله القدر استكمال عرضها "

 توفي الحريرى في 16 أكتوبر 2011، عن عمر يناهز 85 عامًا،  وأخذ العزاء شقيقه وأزواج بناته وأحفاده، كما حضر العزاء مجموعة من مشاهير الفن.