الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 06:12 صـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية: احتمال وقوع حادث إشعاعي يبقى قائما عند ضرب موقع نووي شاهد| وزير التموين: الاحتياطي الاستراتيجي آمن.. ولدينا وفرة تكفي لستة أشهر وأكثر شاهد| وزير الكهرباء: لا انقطاع للتيار.. واستخدام الوقود البديل والطاقات المتجددة ساعد في تلبية الاحتياجات التلفزيون الإيراني: بدء الموجة الـ 13 من عمليات الوعد الصادق بإطلاق صواريخ ثقيلة وبعيدة المدى بوتين: الضربات الإسرائيلية تعزز شعبية النظام الإيراني جيش الاحتلال: رصدنا قبل قليل إطلاق صواريخ من إيران الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن إعلام إسرائيلي: الجيش أعلن شن غارات على نحو 20 موقعا نوويا إيرانيا ومواقع أسلحة الدكتور أيمن رفعت المحجوب يكتب: جدلية الأديان في العدالة الاجتماعية (ج٢) ضياء رشوان: استطلاعات أمريكية تُظهر رفضًا شعبيًا واسعًا للحرب على إيران مينا مسعود وشيرين رضا في ضيافة معكم منى الشاذلي غدًا

السوشيا ميديا تفضح كاتبات العهد الجديد.. فاطمة ناعوت لا تعرف الفرق بين ”الجنزورى والشاذلى”.. وياسمين الخطيب: عباس العقاد عميد الأدب العربى

فاطمة ناعوت وكمال الجنزوري
فاطمة ناعوت وكمال الجنزوري
أوقعت مصيدة السوشيال ميديا، بالكاتبة فاطمة ناعوت بعد أن نشرت صورة لها بجانب الدكتور "كمال الجنزوى" رئيس وزراء مصر الأسبق، مصحوبة بتعليق  "عظيم من عظماء مصر.. أحب هذا الرجل بقدر ما يجب مصر ويحب بسطاء مصر مع هاشتاج خاطئ باسم "كمال الشاذلى"، فى حين أن الصورة والكلام يخص الدكتور كمال الجنزوى.


ولم تغفر السوشيال ميديا لناعوت الخطأ فى الأسماء بين الدكتور كمال الجنزوى رئيس الوزراء الأسبق، والنائب البرلمانى الراحل كمال الشاذلى، والذى رحل عن عالمنا قبل أشهر قليلة من ثورة يناير.


وخطأ فاطمة ناعوت فى معرفة الفرق بين كمال الشاذلى وكمال الجنزوى، يذكرنا بما حدث مؤخرا أيضا حين وقعت الكاتبة ياسمين الخطيب فى خطأ مشابهة، ووصفت الأديب الراحل عباس العقاد، بأنه عميد الأدب العربى، بدلا من طه حسين.

وتسبب البوست فى حالة كبيرة من الجدل على "تويتر"، وذلك عندما كتبت الكاتبة ياسمين الخطيب: "اليوم يوافق ذكرى رحيل عميد الأدب العربى الأستاذ عباس العقاد.. ابن مصر الذى لا يعلم عنه اليوم غالبية أهلها، سوى أنه شارع رئيسى بحى مدينة نصر".

وشهدت التغريدة هجوما كبيرا من رواد السوشيال ميديا، لأن ذلك اليوم كان يوافق ذكرى وفاة الأديب طه حسين عميد الأدب العربى وليس عباس العقاد كما كتبت ياسمين الخطيب.