الطريق
السبت 21 يونيو 2025 11:02 مـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام أمريكي عن المتحدث باسم جيش الاحتلال: هدفنا ضمان أن تكون إيران في حالة فوضى وزير الخارجية والهجرة يلتقي بوزير خارجية إيران في اسطنبول قافلة دعوية موحدة إلى شمال سيناء بالتعاون بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء المصرية محافظ الجيزة: غدًا افتتاح معرض الحرف التراثية والمنتجات اليدوية بمشاركة مجموعة من السفارات والمحافظات وزير قطاع الأعمال العام يجتمع برؤساء الشركات القابضة لمتابعة مشروعات التطوير والشراكة والاستثمار وزير الكهرباء يتفقد محطة محولات الهضبة 2 ومجمع المخزون الاستراتيجي للكابلات بهضبة الأهرامات وزيرة التضامن الاجتماعي تلتقي بعثة هيئة التعاون الدولي اليابانية ”جايكا” المستشارة أمل عمار تستقبل الدكتورة حنان حمدان ممثلة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمصر لبحث سبل التعاون المشترك محافظ الوادي الجديد يستقبل وزيريّ الري والزراعة جيش الاحتلال: هاجمنا عشرات الأهداف العسكرية في جنوب غرب إيران بأكثر من 50 ذخيرة شاهد.. كيفية تشجيع الأبناء على الصلاة والالتزام بها منتخب الشباب يهزم إسبانيا ويخطف صدراة مجموعته ببطولة العالم لليد

بعد سنوات من التحقيق.. حل اللغز الحقيقي وراء غرق سفينة تيتانيك… فيديو

تيتانيك
تيتانيك

كانت الكارثة المدمرة موضع الكثير من الغموض بعد سقوط السفينة الشهيرة «تيتانيك» في 15 أبريل 1912، بعد اصطدامها بجبل جليدي، خلال رحلتها الأولى من ساوثهامبتون في المملكة المتحدة البريطانية إلى مدينة نيويورك.

ومع ذلك، تساءل الكثيرون لماذا لم ير أحد على متن سفينة تيتانيك الجبل الجليدي إلا بعد فوات الأوان، خاصة الطاقم والربان.

أمضى «تيم مالتين» وهو مؤلف ومؤرخ ومقدم تلفزيوني بريطاني، أكثر من 6 سنوات في البحث عن الروايات المباشرة لأولئك الذين نجوا من الكارثة.

ووفقا لما توصل إليه مالتين بعد تحقيقه النطول فإن السفينة غرقت نتيجة ظاهرة بصرية عرفت بـ "السراب" حالت دون تمكن الطاقم من رصد الجبل الجليدي.

وردا على سؤال من مجلة Science Digest عن السبب الحقيقي وراء الغرق، أشار مالتين إلى أنه في ذلك الوقت، تم تقديم عدد من الأسباب، وكثير منها فضح زيفها في تحقيقه.

اقرأ أيضًا: شاب يقتل «حبيبته» بطريقة شنيعة بسبب إصرارها على الزواج

قال: "المثير للدهشة هو أنه كان هناك عدد من الأسباب التي قُدمت في ذلك الوقت، قال الناس إن الكابتن سميث كان مخمورًا، لذلك قمت بالتحقيق في ذلك ووجدت أنه لم يشرب اثناء وجوده في البحر أبدًا، لذلك أنا أفكر، لم يكن الأمر أن الكابتن سميث كان مخمورًا، ولم يكن الأمر لأن الدفة كانت صغيرة جدًا، ولم يكن الأمر يتعلق بعدم وجود مناظير، أو المسامير لم تكن قوية بما فيه الكفاية، كما لم يكن الحريق هو الذي تسبب في مثل هذا الضرر الذي غرق بعد ذلك".

كان الدليل الرئيسي الذي لاحظه من جميع الشهادات هو أن العديد من الركاب والضباط وصفوها بأنها "أوضح ليلة في التاريخ"، والتي تناقضت مع المراقبين الذين سجلوا "ضبابًا" حول الأفق.