الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 08:53 صـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الرئيس الفلسطيني: نسعى لوقف الاعتداءات وتطبيق حل الدولتين هل حدثت خروقات بانتخابات البلديات في لبنان؟ شاهد| حريق وانفجار في مبنى متعدد الطوابق بموسكو مهرجان أسوان يكرّم كندة علوش بحضور الأهالى ويرصد مسيرتها الفنية مصر تدين استهداف البنى الأساسية والمرافق الحيوية في مدينتى بورسودان وكسلا وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد حفل تكريم المؤسسات الأهلية الفائزة في مسابقة ” أهل الخير 2025” بحضور وزيري الأوقاف والتنمية المحلية وزير السياحة والآثار يلتقي سكرتير عام منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي D8 والوفد المرافق له وزير الإسكان يشارك في الاجتماع المشترك بين لجنة الإسكان ولجنتي التنمية المحلية والشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب منح الاعتماد لـ ٢٤ منشأة صحية، وفقا لمعايير الجودة الوطنية الصادرة عن ”جهار” برنامج متكامل ومتابعة حازمة ومكثفة لتحقيق الانضباط التام في أداء أئمة الأوقاف في كل مديريات الأوقاف نائب محافظ دمياط تتابع ملف التصالح في مخالفات البناء وتقنين وضع اليد على الأراضي الزراعية تنفيذ مشروع الخط الأول من شبكة القطار الكهربائي السريع ”السخنة- العلمين- مطروح”

خاص| استشاري نفسي يكشف كبائر يرتكبها الأهل مع طلاب الشهادة الثانوية

امتحانات الثانوية العامة
امتحانات الثانوية العامة

بالتزامن مع سير امتحانات طلاب الشهادة الثانوية الأزهرية والعامة، تنهال المزيد من التعليقات حول صعوبة بعض الأسئلة في المواد.

وفي أيام الامتحانات يقف العديد من أولياء أمام المدراس لانتظار أولادهم لمراجعة الامتحان واكتشاف ما الأخطاء التي وقع فيها، مع استخدام مظاهر اللوم والقلق التي من الممكن أن تؤثر على حالة الطلاب أثناء تأدية امتحاناتهم في المادة المقبلة.


كيف يمتص الأهل المشاعر السلبية من طلاب الثانوية العامة؟

كشف الدكتور وليد هندي استشاري الطب النفسي، عن أكبر الكبائر التي يرتكبها الأهل بعد أداء الطالب لاختبارات الشهادة الثانوية في مراجعة الاختبار وتوجيه أشكال اللوم على الإجابات التي لم يتذكرها، موضحا أن امتصاص المشاعر السلبية من الطالب بعد تقصيره في الامتحان يعتمد على رفع الروح المعنوية وشحن زمامه من قبل الأهل والأقارب.

وأوضح هندي في تصريحات خاصة لـ «الطريق» أن جروبات الماميز هي السبب في انتشار التوتر بين الأهل من خلال التواصل لحلول الامتحانات الصحيحة وكيف كانت الأولاد تجاوب على الامتحان، لأنه يزيد من توتر الطالب عند ملاحظته لتوتر الأهل ما يشتت حالة الانتباة، وما يجعله يواجه صعوبة في التنفيذ الذي ينعكس على الاختبارات النهائية.

واستكمل: «أن هناك عوامل نفسية يجب مراعاتها في استعداد أبنائنا للاختبارات وعدم النظر للسنة الدراسية بنظرة تضخمية تقلق الطالب قبل المذاكرة، مع مراعاة استخدام الوسائل الغذائية السليمة والصحية في تنشيط القدرات العقلية للاسترجاع واستذكار المعلومات».

واختتم، استشاري الطب النفسي، أن تدريب على الاختبارات أمر هام يزيد من ثقة الطالب وتمارسه في حل الامتحان النهائي بطريقة سريعة وصحيحة، مع تهيئة جو مناسب للمذاكرة والدراسة وابتعاد عنه جميع وسائل التوتر منها: «عايزك تجيب درجات حلوة زي ابن خالتك»، موضحا أن الطالب ليس «ساحر» ولكل طالب لديه قدرة محددة للاستيعاب.

اقرأ أيضا: أولى كلمات «قاتل نيرة أشرف» أمام المحكمة.. في أولى جلسات محاكمته

موضوعات متعلقة