الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 02:36 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
شحاته زكريا يكتب: حين تغيب الحقيقة ويعلو الدخان.. قراءة في معركة الوعي وسط ركام الحرب رئيس شركة روس آتوم الروسية: نواصل العمل في بوشهر بإيران القاهرة الإخبارية: جيش الاحتلال يعترض مسيرة إيرانية قرب البحر الميت دون إنذار مسبق الصحة الإسرائيلية: أكثر من 2500 شخص أصيبوا منذ بداية الهجمات الإيرانية الليلة.. قطع المياه 6 ساعات عن مناطق بين الهرم وفيصل بسبب أعمال مترو الخط الرابع وزير الصناعة والنقل يلتقي مع المستثمرين الصناعيين بأبورواش الصناعية.. غداً وزارة النقل تزف بُشرى سارة لجميع المواطنين عن مترو الحصري والعاصمة الإدارية ضبط محتال امتحانات الثانوية.. زعم تسريب الأسئلة مقابل المال! مدحت بركات يشارك في احتفالات العيد الوطني للجمهورية الإيطالية ويلتقي نائب السفير السعودي بالقاهرة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي

عاجل… «بعد منعها من الحديث بجلسة سناء سيف».. نهاد أبو القمصان تتقدم ببلاغ للأمم المتحدة

نهاد أبو القمصان
نهاد أبو القمصان

أعلنت نهاد أبو القمصان المحامية والحقوقية، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، عن تقديمها شكوى في الأمم المتحدة، بشأن ما حدث معها في أثناء جلسة "حقوق الإنسان والعدالة المناخية"، على هامش مؤتمر قمة المناخ "كوب 27" في شرم الشيخ.

وعبر حسابها الرسمي بمنصة التواصل الاجتماعي فيسبوك، نشرت عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، مقطع فيديو يظهر ما حدث معها في الجلسة من قبل سناء سيف شقيقة علاء عبد الفتاح، حيث رفضت الأخيرة أن تعطي الفرصة للمحامية التحدث في الجلسة، مما يعتبر تعدي صريح وواضح على حقوق الإنسان.

وعلقت نهاد أبو القمصان: "قدمت شكوى للأمم المتحدة في إدارة جلسة حقوق الإنسان والعدالة المناخية أمس، ودا مقطع فديو بيوضح المتحدثة سناء سيف وهي بتشاور عليّ قبل ما أتكلم وتحاول تمنعني من الكلامم، وواحد من المشاركين أخد الميكروفون حتى قبل ما أتكلم ومقاطعة وشوشرة".

اقرأ أيضا: عاجل.. السيسي يطلق المرحلة الأولى من مبادرة الهيدروجين الأخضر في العين السخنة

وتابعت المحامية والحقوقية: "رئيسة الجلسة لم تتدخل لحماية حقي، ولا ممثلي منظمة العفو أو الهيومن رايتس واتش، ولا الأستاذ الحقوقي حسام بهجت، وطبعا لأن الأستاذة سناء قالت قبل ما أتكلم دي حكومية موظفة في المجلس، فاضطريت أقدم نفسي وأقول لها أني حقوقية من ٣٠ سنة ومن ٢٠ سنة كنت مكانك هنا لما زوجي اتسجن، ليه رفضوا يتعاونوا مع مجلس حقوق الإنسان حتى بعد ما المجلس نقله لسجن تاني بناء على طلبهم؟، وليه مش بترد على اتهامات موجهة لعلاء بارتكاب جرائم تحريض على العنف؟ ومنها ضد النساء؟ بتخلي التدخل للإفراج عنه بيقابل بالفشل ففي ضرورة للرد؟".

موضوعات متعلقة