الطريق
السبت 21 يونيو 2025 04:50 صـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر

جائز في حالة واحدة.. ما حكم بيع «اللايكات» بمواقع التواصل الاجتماعي؟

لايكات الفيس بوك
لايكات الفيس بوك

ورد سؤال من أحد المتابعين لصفحة دار الإفتاء المصرية على "فيسبوك"، يقول فيه صاحبه: انتشر بيع اللايكات (الإعجابات) على مواقع التواصل الاجتماعي حتى إنه أنشئت شركات للترويج تعمل خصيصًا في هذا المجال، وهذه الشركات المروِّجة لهذه الأشياء تحدِّد الأسعار في بيعها بناءً على الكَمِّ؛ وهو العدد الذي يُستَهدَفُ وصول الإعلان إليه، فيكون -مثلًا- شراء (1000 متابِعٍ) بسعر (0.5) دولار، وهكذا؛ إذْ كلما زاد العدد زادت ثقة الناس فيما يُروَّج له؛ فما حكم هذه المعاملة.

وأجابت دار الإفتاء المصرية، عن هذا السؤال، مؤكدة أنه يوجد حالات في ما يُسَمَّى بـ"بيع اللايكات"، ويكون هذا البيع جائز شرعًا في حالة إذا كان هذا بغرض الإعلان عن الترويج للحساب أو الصفحة أو المنشور بحيث يصل الإعلان إلى عددٍ معينٍ من المستخدمين متفقٍ عليه في مقابلٍ معلومٍ، وأنه في حالات كان الترويج لبيع وهميٍّ لا يُعبِّر عن زيارةٍ لمستخدمين حقيقيين ورؤيتهم للإعلان؛ فهو من صور التَّعامُل الـمُحَرَّمة شرعًا؛ لقوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «الْمُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ، كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»، وإن كان غير ذلك فلِكُلِّ صورةٍ حُكمُها بعد عرضها ودراستها.

وأضافت أن "الإعجابات" على مواقع التواصل الاجتماعي هي: التعليق على منشور على تلك المواقع بالضغط على زر إلكتروني خاص يعبر عن الرضا والإعجاب به.

وذكرت أنه من المعروف لدى مستخدمي هذه المواقع أن زيادة عدد المعجبين بمنشور معين يعتمد بشكل أساسي على الترويج للمنشور وانتشاره، ما يجعل الكثير من الأشخاص والشركات يلجأون إلى العروض للترويج لحساباتهم وصفحاتهم وما ينشر عليها بعدة أمور، بما في ذلك زيادة عدد الإعجابات والتعليقات والأصدقاء والمشتركين والمتابعين وغيرها من التطورات في هذا العالم الإلكتروني، من خلال الوصول إلى أكبر عدد من المستخدمين بغض النظر عن الدافع لذلك؛ والتي قد تتمثل في السعي وراء الشهرة، أو تسويق بعض المنتجات، أو زيادة سعر الإعلان على الصفحة بسبب كثرة زواره، أو غير ذلك؛ حيث يقوم المشتري - صاحب الحساب أو مديره - بالتعاقد مع شركة أو سلطة مختصة، للتأكد من أنه يجمع هذه الزيادات المرغوبة مقابل مبلغ معين من المال.

القدرة الإلهية في العطاء والمنع.. الأوقاف تعلن موضوع خطبة الجمعة المقبلة

الإفتاء تكشف حكم أداء صلاة الجمعة خلف الخطيب في الراديو