الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 10:01 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدحت بركات يشارك في احتفالات العيد الوطني للجمهورية الإيطالية ويلتقي نائب السفير السعودي بالقاهرة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام

طبيبة نفسية تكشف تأثيرات تحول علاقات الحب لصداقة

تحويل علاقة الحب لصداقة-ياندكس
تحويل علاقة الحب لصداقة-ياندكس

يعد قرار الانفصال عن الحبيب أمر لا يستطيع الكثيرين تحمله، خاصة إذا كان الحب استمر لسنوات طويلة، لذلك يرغب البعض في تحويل هذا الحب إلى صداقة، لضمان بقاء الطرف الثاني بجانبه، أو لتيسير التعامل بين الطرفين في ظل وجود أبناء، قد يكون الأمر إيجابيا في بعض الحالات، بينما يظل على البعض الآخر بعدة تأثيرات نفسية سلبية.

وفي هذا الشأن، كشفت الدكتورة غادة خليل، أخصائي نفسي، في حديثها لـ "الطريق"، عن التأثيرات النفسية السلبية التي تصيب الطرفين بعد تحول علاقة الحب لصداقة، وهي كما يلي:

التأثيرات

الاستمرار في الماضي

يساعد هذا القرار الطرف المحب، الذي لا يزال يشعر بالحب نحو الطرف الآخر، إلى تذكر الماضي باستمرار، لكونه لم يستطع تخطي قرار الانفصال، الأمر الذي يجعله دائما في حالة نفسية سيئة.

التحول لشخص غيور

يزيد هذا القرار من الشعور بالغيرة لدى الطرف المحب، خاصة إذا تعددت علاقاته الاجتماعية، الأمر الذي يؤثر على حالته النفسية.

مراقبته طوال الوقت

لا يستطيع الطرف الآخر التكيف مع الوضع الحالي له، لذلك يستمر بمتابعة الحبيب الماضي، في كل أموره، اذ كانت على أرض الواقع أو عبر مواقع التواصل الاجتماعى، من خلال مراقبة صفحاته الشخصية الخاصة به.

اقرأ أيضا: «مع اقتراب الفلانتين».. استشاري نفسي يوضح مدى التأثير الإيجابي عند تبادل الهدايا