الطريق
السبت 21 يونيو 2025 04:25 مـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”غناها منذ 17 عاما”.. كواليس أغنية ”أغلى من عنيا” لـ هاني حسن الأسمر مع والده الراحل شاهد| كواليس تصوير زيارة ”مستر بيست” والفيلم العالمي ”Fountain of Youth” بالأهرامات اليوم.. شباب اليد في اختبار إسباني في بطولة العالم ببولندا يسري نصرالله يروي لأول مرة أسرار خاصة عن يوسف شاهين بالتعاون مع الشباب والرياضة.. أكاديمية الشرطة تستقبل الملتقى الثانى للمواطنة الرقمية أردوغان: حكومة نتنياهو أكبر عائق أمام السلام وهجماتها تهدف لإفشال المفاوضات النووية السفير الأمريكي في إسرائيل: نعمل بلا توقف لإجلاء رعايانا وسط تحديات إغلاق المجال الجوي مدحت بركات: كلمة مصر أمام الأمم المتحدة كشفت ازدواجية المجتمع الدولي تجاه فلسطين تحويل مركزي شباب العبور والساحة الشعبية إلى مراكز تنمية شبابية ببني سويف في تطور خطير .. الاحتلال يعلن استهداف منشآت صاروخية ونووية غرب إيران تصعيد جديد .. الاحتلال يزعم إسقاط طائرة مسيّرة إيرانية في قباطية بجنين وزير الخارجية: نسعى لرفع التبادل التجاري مع تركيا إلى 15 مليار دولار

روج أدوية غير مرخصة.. استئناف أحمد أبو النصر «طبيب الكركمين» على حكم حبسه سنة

طبيب الكركمين
طبيب الكركمين

تنظر محكمة النقض، بعد قليل، اليوم السبت، جلسة استئناف الطبيب أحمد أبو النصر والمعروف إعلاميًا ب«طبيب الكركمين»، على حكم حبسه لمدة عام، وذلك على خلفية اتهامه بانتحال صفة طبيب وترويجه لبيع أدوية غير مرخصة بالمخالفة للقانون.

وكانت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، في وقت سابق، قد قضت بقبول الاستئناف المقدم من المتهم أحمد أبو النصر، والمعروف إعلاميًا ب«طبيب الكركمين»، على حكم حبسه عامين، على خلفية اتهامه بانتحال صفة طبيب والترويج لبيع أدوية غير مرخصة بالمخالفة للقانون.

ووجهت النيابة العامة للمتهم أحمد أبو النصر طبيب الكركمين تهمة خداع المواطنين عن طريق إيهامهم بأنه طبيب بشري وذلك على غير الحقيقة.

وعاقبت المحكمة الاقتصادية، في وقت سابق، المتهم الثاني في القضية الذي يدعى عبد الونيس حسن بالسجن لمدة عام واحد مع الشغل والنفاذ فضلا عن تغريمه 1000 جنيه للتهم التي تم إسنادها إليه وهي ارتباطه ببيع الأعشاب والنباتات الطبية بالمخالفة مع الاشتراطات الصحية تحت مسمى «كركمين» عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»