الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 02:43 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
‌السلطات الإيرانية: علي شمخاني مستشار خامنئي في حالة مستقرة بعد إصابته بهجوم إسرائيلي شحاته زكريا يكتب: حين تغيب الحقيقة ويعلو الدخان.. قراءة في معركة الوعي وسط ركام الحرب رئيس شركة روس آتوم الروسية: نواصل العمل في بوشهر بإيران القاهرة الإخبارية: جيش الاحتلال يعترض مسيرة إيرانية قرب البحر الميت دون إنذار مسبق الصحة الإسرائيلية: أكثر من 2500 شخص أصيبوا منذ بداية الهجمات الإيرانية الليلة.. قطع المياه 6 ساعات عن مناطق بين الهرم وفيصل بسبب أعمال مترو الخط الرابع وزير الصناعة والنقل يلتقي مع المستثمرين الصناعيين بأبورواش الصناعية.. غداً وزارة النقل تزف بُشرى سارة لجميع المواطنين عن مترو الحصري والعاصمة الإدارية ضبط محتال امتحانات الثانوية.. زعم تسريب الأسئلة مقابل المال! مدحت بركات يشارك في احتفالات العيد الوطني للجمهورية الإيطالية ويلتقي نائب السفير السعودي بالقاهرة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا

إخلاء سبيل مدرب بأحد الأندية متهم بسرقة هاتف لاعب في حلوان

ارشيفية
ارشيفية

قررت جهات التحقيق، اليوم السبت، إخلاء سبيل مدرب بأحد الأندية، بتهمة سرقة هاتف محمول من نجل سيدة بعد إيهامه بتدريبه داخل أحد الأندية، بدائرة قسم شرطة حلوان.

وكانت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية رصدت استغاثة إحدى السيدات في منشور لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك من مدرب سرق هاتف نجلها بعد ايهامة بتدريبه داخل النادي.

وبفحص الاستغاثة تم التواصل إلى هوية السيدة وحرر محضر ضد المتهم، وبعمل التحريات وجمع المعلومات، تم تحديد هويته، حيث تبين أنه عامل - مقيم بمحافظة الإسكندرية، وعقب تقنين الإجراءات تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبطه وبحوزته الهاتف المحمول المستولى عليه، ومواجهته بالتهم أقر بارتكاب الواقعة وذلك عقب إيهامه المجني عليه بقدرته على تدريبه بإحدى الأندية في حلوان، وباستدعاء نجل المبلغة تعرف على الهاتف المحمول والمتهم واتهمه بالسرقة.

وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق والتي أمرت باخلاء سبيل المتهم بعد خضوعه لجلسة تحقيق.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»