الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 12:59 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
ضبط محتال امتحانات الثانوية.. زعم تسريب الأسئلة مقابل المال! مدحت بركات يشارك في احتفالات العيد الوطني للجمهورية الإيطالية ويلتقي نائب السفير السعودي بالقاهرة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية

إصابة عشريني بتسمم في سوهاج.. ماذا تناول؟

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

أقدم شاب على تناول قرص حبة الغلال السامة، بدائرة مركز شرطة طما في محافظة سوهاج، ما أسفر عن إصابته بحالة إعياء شديدة وألم في البطن، وجرى نقله إلى مستشفى سوهاج الجامعي لمحاولة إسعافه وتقديم العلاج اللازم، وتحرر المحضر اللازم وتتولي النيابة العامة التحقيق في الواقعة.

البداية كانت بتلقي غرفة عمليات شرطة النجدة بمديرية أمن سوهاج، إخطارا من مركز شرطة طما، يفيد بورود إشارة من مستشفى سوهاج الجامعي باستقبالها شاب في العقد الثاني من العمر مصاب بحالة إعياء شديدة وألم في البطن، وتسمم على إثر تناوله قرص لحبة الغلال السامة.

على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى المستشفى، وتبين أن الشاب يدعي «محمد. م، 23 عاما، عامل»، وأنه خلال تواجده في منزله بدائرة قسم شرطة طما بسوهاج، تناول قرص حبة الغلال السامة، وجرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم ومحاولة إسعافه.

تم تحرير المحضر اللازم، وجاري اتخاذ الإجراءات القانونية وتتولى النيابة العامة التحقيق في الواقعة.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»