الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 06:00 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
انطلاق المعسكر الختامي للمؤتمر الوطني للنشء بمشاركة أكثر من 600 مشارك من مختلف المحافظات الشباب والرياضة وجامعة العريش تطلقان الدورة الأولية للمرشحين للقيادة في الجامعة محافظ كفر الشيخ: ضبط 160 كجم لحوم غير صالحة للاستهلاك الآدمي بالمحافظة قطاع الرعاية الأساسية يتابع جودة الخدمات الصحية بعدد من الوحدات ومراكز طب الأسرة بأسوان وزيرة التضامن الاجتماعي تلتقي نائبة وزير خارجية تشيلي وتبحثان تعزيز التعاون في عدد من مجالات العمل المشتركة المدرسة المصرية اليابانية بحدائق أكتوبر تستقبل وزيري التعليم بمصر واليابان الفريق أسامة ربيع يلتقي السفير الأرجنتيني لبحث سبل التعاون المشترك في مجالات التكريك والنظم الملاحية المتطورة اتحاد كتاب وسط الدلتا يناقش «مرايا الزمان» للأديب فخري أبو شليب وزارة البترول تطلق دبلومة متخصصة في سلامة العمليات بالتعاون مع ميثانكس والجامعة الأمريكية وزيرا الشباب والتعليم العالي يشهدان انطلاق سلسلة الحوارات الشبابية برعاية رئيس مجلس الوزراء وزير الطيران المدني يلتقي وزير الخارجية والتعاون الدولي بجزر القمر لبحث سبل التعاون المشترك وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يغادر إلى طوكيو للمشاركة في فعاليات مؤتمر ”سوشى تك”

عالم أزهري: الزلازل من علامات الساعة وليست غضبا من الله على البشر

أرشيفية
أرشيفية

آلاف الزلازل ضربت العديد من المناطق على مستوى العالم خلال الفترة الماضية، بدءا من زلزال سوريا وتركيا المدمر الذي خلف وراءه آلاف القتلى والمصابين، والذي كان الأعنف بين الزلازل، الأمر الذي فسره البعض أنه غضب من الله على البشر.

اقرأ أيضا:

متى تبدأ ليلة النصف من شعبان وما فضلها؟

الدكتور مصطفى عبد السلام أحد علماء الأزهر الشريف، يقول إن الزلازل من علامات الساعة الصغرى والبراكين والفيضانات أيضا، حيث أن تلك الأمور تحتاج لنظريات علمية ومعلومات موثقة.


وأضاف في تصريحات له، أن الشريعة الإسلامية تنهى عن ترويع الآمنين، والزلزال ذكر لكنه لم يحدد وقت بشأن توقيت الحدوث.

وواصل العالم الأزهري قائلا: «ماينفعش نمشي وراء شائعات، والبراكين والفيضانات والزلزال ليست غضب من الله، وما قيل على منصات التواصل الاجتماعي أمر سيء، والزلازل حدثت وهناك من كان يصلي ومن كان يحضر محاضرة علم، فالعبد إذا عصا الله استأذنت الأرض والسماء في الخسف بالعاصي، فيقول الله للأرض والسماء كُفا عن عبدي فإنكما لم تخلقاه، فعسى أن يعود إلي ويستغفر، فأغفر له وأبدل سيئاته حسنات».

​​​​