الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 12:31 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدحت بركات يشارك في احتفالات العيد الوطني للجمهورية الإيطالية ويلتقي نائب السفير السعودي بالقاهرة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام

عالم أزهري: الزلازل من علامات الساعة وليست غضبا من الله على البشر

أرشيفية
أرشيفية

آلاف الزلازل ضربت العديد من المناطق على مستوى العالم خلال الفترة الماضية، بدءا من زلزال سوريا وتركيا المدمر الذي خلف وراءه آلاف القتلى والمصابين، والذي كان الأعنف بين الزلازل، الأمر الذي فسره البعض أنه غضب من الله على البشر.

اقرأ أيضا:

متى تبدأ ليلة النصف من شعبان وما فضلها؟

الدكتور مصطفى عبد السلام أحد علماء الأزهر الشريف، يقول إن الزلازل من علامات الساعة الصغرى والبراكين والفيضانات أيضا، حيث أن تلك الأمور تحتاج لنظريات علمية ومعلومات موثقة.


وأضاف في تصريحات له، أن الشريعة الإسلامية تنهى عن ترويع الآمنين، والزلزال ذكر لكنه لم يحدد وقت بشأن توقيت الحدوث.

وواصل العالم الأزهري قائلا: «ماينفعش نمشي وراء شائعات، والبراكين والفيضانات والزلزال ليست غضب من الله، وما قيل على منصات التواصل الاجتماعي أمر سيء، والزلازل حدثت وهناك من كان يصلي ومن كان يحضر محاضرة علم، فالعبد إذا عصا الله استأذنت الأرض والسماء في الخسف بالعاصي، فيقول الله للأرض والسماء كُفا عن عبدي فإنكما لم تخلقاه، فعسى أن يعود إلي ويستغفر، فأغفر له وأبدل سيئاته حسنات».

​​​​