الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 06:56 صـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الرئيس الفلسطيني: نسعى لوقف الاعتداءات وتطبيق حل الدولتين هل حدثت خروقات بانتخابات البلديات في لبنان؟ شاهد| حريق وانفجار في مبنى متعدد الطوابق بموسكو مهرجان أسوان يكرّم كندة علوش بحضور الأهالى ويرصد مسيرتها الفنية مصر تدين استهداف البنى الأساسية والمرافق الحيوية في مدينتى بورسودان وكسلا وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد حفل تكريم المؤسسات الأهلية الفائزة في مسابقة ” أهل الخير 2025” بحضور وزيري الأوقاف والتنمية المحلية وزير السياحة والآثار يلتقي سكرتير عام منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي D8 والوفد المرافق له وزير الإسكان يشارك في الاجتماع المشترك بين لجنة الإسكان ولجنتي التنمية المحلية والشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب منح الاعتماد لـ ٢٤ منشأة صحية، وفقا لمعايير الجودة الوطنية الصادرة عن ”جهار” برنامج متكامل ومتابعة حازمة ومكثفة لتحقيق الانضباط التام في أداء أئمة الأوقاف في كل مديريات الأوقاف نائب محافظ دمياط تتابع ملف التصالح في مخالفات البناء وتقنين وضع اليد على الأراضي الزراعية تنفيذ مشروع الخط الأول من شبكة القطار الكهربائي السريع ”السخنة- العلمين- مطروح”

ثمنه 12 ألف جنيه.. أكبر فانوس لرمضان يثير الجدل في شوارع أسيوط

ثمنه 12 ألف جنيه.. أكبر فانوس بمصر يثير الجدل في شوارع أسيوط
ثمنه 12 ألف جنيه.. أكبر فانوس بمصر يثير الجدل في شوارع أسيوط

تداول مستخدمو موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك صور لأكبر فانوس رمضاني في مصر، أو كما اعتبره النشطاء والمتابعين، حيث يقع هذا العمل الخشبي في محافظة أسيوط، بتصميم شاب صعيدي.

استطاع الشاب إسماعيل صابر، أن يقوم بصناعة فانوس ضخم، يعد الأكبر في مصر، باستخدام الخشب، إذ يصل طوله ست أمتار، استغرق مدة لا تقل عن سبعة أيام.

وضع الشاب الصعيدي أكبر فانوس رمضان خشبي في منطقة سيد بمدينة اسيوط، أمام مسجد البقلي، واستغرق هذا العمل الضخم مدة أربعة أيام في تصميمه، بينما ثلاثة أيام في عملية التنفيذ، كما كلفه 12 ألف جنيه.

استخدام مصمم الفانوس آلات لتقطيع وتنسيق الأخشاب، من أحدث المعدات في مصر، الأمر الذي ساعد في إخراجه بهذا الشكل المميز، ولم يكن هذا العمل هو الأول، بل تم صناعة فانوس قبل ذلك من الخشب أيضًا ولكن بطول وقطر أقل.

أثار هذا العمل دهشة نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، حيث رأى الكثيرين أنه عمل فني من الدرجة الأولى خاصة كونه يتضمن رسومات ونقوش تراثية جذابة، وفي المقابل اعتبره البعض عمل لا قيمة له، بل كان من الأولى التبرع بقيمته لمن يعانون الفقر.