الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 09:23 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدحت بركات يشارك في احتفالات العيد الوطني للجمهورية الإيطالية ويلتقي نائب السفير السعودي بالقاهرة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام

إبراهيم فرغلي لـ«الطريق»: أسعدني فوز رواية «قارئة القطار» بجائزة تحمل اسم نجيب محفوظ

الكاتب إبراهيم فرغلي
الكاتب إبراهيم فرغلي

أبدى الكاتب والروائي إبراهيم فرغلي، عن سعادته الكبيرة بعد حصول روايته «قارئة القطار» على جائزة نجيب محفوظ لأفضل رواية مصرية لعام 2022 المقدمة من المجلس الأعلى للثقافة.

وقال إبراهيم فرغلي: أسعدني جدًا فوز رواية «قارئة القطار» بجائزة تحمل اسم أديبنا القدير والكبير نجيب محفوظ، خصوصًا وهو بين كتابي المفضلين، ولدي إطلاع على مجمل أعماله بقراءات عديدة، وأعرف قدره الأدبي بشكل جيد.

وأضاف فرغلي في تصريحات خاصة لـ «الطريق»: سعيد أيضًا على تقدير اللجنة لرواية قارئة القطار وهي تمثل تجربة مختلفة لكنها تضيف لمشروعي في تجريب أشكال غير تقليدية في السرد الأدبي، وخصوصًا أيضًا أنني أدخلت التاريخ في رواية فانتازيا، وأشعر بالسعادة لأن هذا المنجز وجد عين التقدير.

وكشف «فرغلي» عن تفاصيل العمل الفائز، قائلا: حاولت في الرواية إيجاد مساحة غير تقليدية كمكان روائي، وهو قطار يسير في مسار بلا نهاية ولا يتوقف، وفي هذا الحيز يجد شخص يفقد ذاكرته نفسه مضطرا للبحث عن حقيقته وأن يستعيد ذاكرته، فلا يجد إلا امرأة عمياء لا ترى شيئا إلا سطور الكتب التي تقرأها بلا توقف حتى تنقذ القطار من التوقف، وأرجو أن يجد القراء في التجربة ما يروق لهم، أو ما يولد ليدهم الأفكار.